هذه مفاهيمنا

3  

مقدمة
الباب الأول
تعريف الوسيلة ومناقشة الكاتب في تعريفة
رد كلام الكاتب في التوسل المبتدع بالذوات والجاء ونحوها
كلام الكاتب حول حديث توسل آدم بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم وبيان ما فيه
استخراج الكاتب علة للتوسل بالنبي وتعديته الحكم بالقياس ورده وأول من قاس مثل قياسه ونتيجة ذلك
اثر توسل اليهود بالنبي صلى الله عليه وسلم قبل نبوته وبيان انه كذب موضوع
حديث توسل الأعمى في حياة النبي صلى الله عليه وسلم بدعائه والكلام عليه
رواية تعليم عثمان بن حنيف من أبطأ عليه عثمان بالإجابة ضعيفة جداً وباطله منكرة
تجويز الكاتب الاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته وبيان أنه شرك
افتراء كاتب المفاهيم على صاحبي لنصرة هواه
آثار فيها ذكر المحبوب لإزالة خدر الرجل وجهل الكاتب بها رواية ودراية
سياق الكاتب أحاديث فيها أدعية لمن ضل في فلاة ونحوه وتخريجها ورد كلام الكاتب
زعم الكاتب أن الرسول صلى الله عليه وسلم كأنه توسل بجبريل في دعاء له ورد افترائه
رد كلام الكاتب حول معنى توسل عمر بالعباس
حديث قبر فاطمة بنت أسد وتوسل النبي صلى الله عليه وسلم بمن قبله وبيان جهالة الكاتب في تخريجه وتلبيسه
حديث نداء رجل لنبي صلى الله عليه وسلم في قبره زمن القحط وضعفه وتوجيه كلام ابن كثير وابن حجر
كذب الكاتب على ابن حجر
قد يورد بعض المؤرخين ما يستنكر شرعا والجواب عن ذلك
حديث أسألك بحق السائلين عليك وتخريجه والكلام عليه رواية ودراية
الرد على زعم الكاتب أن التبرك هو معنى التوسل بآثاره صلى الله عليه وسلم
احتجاج الكاتب بالإسرائيليات والزامه بأثر إسرائيلي ينقض دعواه
تقديم بني إسرائيل التابوت في معاركهم وبطلان استدلال الكاتب به أثرا ونظرا
بيان أن حديث الدرامي في فتح كوة من قبر النبي صلى الله عليه وسلم الى السماء لاستنزال المطر باطل وضعيف الإسناد جدا وقول ابن تيمة إنه كذب
الكلام على قصة العتبي وتوجيه نقل من نقلها وبيان ضعف عبارة الكاتب علمياً
سرد الكاتب أسماء بعض من أورد الأثار الضعيفة في التوسل وقوله إنهم يتوسلون بالنبي صلى الله عليه وسلم والرد عليه
الرد على افتراء الكاتب في أن الإستغاثه بالمقربين عند الشدائد أجمع عليها الأنبياء والمرسلون وقررها رب العالمين تعالى الله عما يقوله الظالمون علوا كبيرا
تحريف الكاتب النقل عن شيخ الاسلام لنصرة هواه في التوسل والرد عليه
حديث عرض الأعمال عليه والكلام عليه رواية ورد الاستدلال به
افتراؤه على الامام محمد بن عبد الوهاب في أنه لا ينكر التوسل البدعي وجهله بطريقة الشيخ في الدعوة
الرد على شناعة الكاتب حيث قال إن التوسل ليس مقصورا على الدائرة الضيقة التي يظنها أهل السنة ويعني ب الدائرة الضيقة التوسل بأسماء الله وصفاته والأعمال الصالحة
الباب الثاني
الشرك في قوم نوح
الشرك في قوم إبراهيم
أصل ما بعد هذين الصنفين من الشرك نابع منهما ومن فلسفتهما
الشرك في العرب
دخول الشرك لهذه الأمة عن طريق الباطنيين
قول الكاتب إن ما حكاه الله عن المشركين في القرآن لم يقولوه جادين في إقرارهم بالربوبية
توحيد الربوبية والألوهية والفرق بينهما وإقرار المشركين بالأول دون الثاني
دلائل ذلك من القرآن
دليل ذلك من السنة
من شعر العرب الدال على ذلك
مسألة المجاز العقلي ورد احتجاج الكاتب به في تجويز الشرك الأكبر
رد اعتقاد الكاتب أن المشرك من أشرك في الربوبية أما السببية والتوسط فليس شركا عنده
رد قوله لا سبيل لتفكير المؤمنين بإسناد شيء لغير الله
اعتفاد المشركين اليوم بأن أصحاب القبور والمشايخ المعبودين يتصرفون في الكون
قول الكاتب عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه دائم العناية بأمته متصرف بإذن الله في شؤونها خبير بأحوالها وهذا شرك في الربوبية والعياذ بالله
تجويز الكاتب أن يطلب من الرسول صلى الله عليه وسلم الشفاء وقضاء الدين احتجاجا بالمجاز العقلي على فهمه للشرك
مسألة المجاز وهل يوجد في اللغة أم لا وتحقيق المقام
الباب الثالث
معنى الشفاعة لغة وما ورد في القرآن من الشفاعة المنفية والمثبتة
معنى الشفاعة المنفية
ليس للأنبياء حق على الله في أن يجيب كل ما دعوا ودلائله
معنى الشفاعة المثبته
شفاعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم
تجويز الكاتب طلب الشفاعة من النبي محمد صلى الله عليه وسلم وغيره ورد ذلك
تلبيس الكاتب بجعل الشفاعة أعطيت للأنبياء والمؤمنين مطلقا بالتواتر المعنوي
رد قول الكاتب أن الدعاء مأذون فيه مقدور عليه من الأموات
تناقض الكاتب وتلبيسه في تقريره أن الشفاعة وإن طلبت في الدنيا فمحلها الآخرة
جهل الكاتب بمعتقد أهل التوحيد والسنة واحتجاجه بحياة الشهداء
تعاظم الكاتب وزعمه أنه يعلم شؤون الأرواح وجزمه بأنها تجيب من يناديها وتغيث من يستغيث بها كالأحياء سواء بسواء بل أشد وأعظم
رد قوله وبيان أن ذلك من فعل الشياطين عند القبور ليضلوا بني آدم
رد كلام الكاتب الفاسد على حديث ابن عباس إذا سألت فاسأل الله
تجويز الكاتب الشرك في قول القائل يا رسول الله أريد أن ترد عيني أو يزول عنا البلاء أو أن يذهب مرضي ونحو ذلك
نقول عن المشركين في أن الرسول صلى الله عليه وسلم يتصرف في الدنيا حيث شاء
رد كلام الكاتب على حديث يروى إنه لا يستغاث بي وإنما يستغاث بالله
بيان تنقص الكاتب لأبي بكر الصديق في شرحه للحديث
الباب الرابع التكفير
نقول عن كتب فقهية من باب المرتد فيها أن المسلم قد يكفر بأشياء
نقول عن أهل العلم في كفر عباد القبور
سبب خفاء هذا الحكم على بعض المنتسبين للعلم المتأخرين
رد أقوال الكاتب في أن هذه الأمة لا يكون فيها شرك خاصة الجزيرة
الباب الخامس التبرك
المعنى اللغوي ل التبرك والآيات في ذلك
البركة لله لا يجوز أن تطلب من غيره
البركه نوعان خاصة وعامة
البركه الخاصة اللازمة لذوات الأنبياء قد تتعدى بركتها بالذوات
البركة الخاصة بأماكن العبادة والصفات لا تتعدى بركتها بالعين بل بالعمل
تقسيم البركة الخاصة إلى بركة ذات وبركة عمل ودليله
التبرك بالنبي صلى الله عليه وسلم
التبرك بذوات الصالحين
رد بعض آراء الكاتب في التبرك
فصل في معنى الانتساب إلى السلف
الباب السادس
عقيدة الكاتب أن الرسول صلى الله عليه وسلم لا تصيبه الأمراض إلا ما لا يوجب التنقيص من خفيف المرض ورده
رمى الكاتب الدعاة إلى معتقدالسلف بالتفرقة بين الأمة وهو أحق بتهمته
لفظ السلف له إطلاقات
رمى الكاتب الصحابة رضي الله عنهم بالبحث فيما ضرره أكبر من نفعه بالالتزام
الأشاعرة
تلبيس الكاتب وكذبه في النقل عن ابن تيمية وتقليده لأشعري معاصر
خلط الكاتب بين أبي حيان التوحيدي وأبي حيان الأندلسي ومتابعة كل من قرض كتابه له على هذا الخلط وهم يزعمون قراءة الكتاب
قول الكاتب في إطراء الرسول صلى الله عليه وسلم بغير جعله ولدا لله أو أقنوما جائز
قول شراح البردة موافقة الصاحبها أن قدره أرفع من جميع الأيات التي أوتيها وقول الباجوري حتى من القرآن الخ
خاتمة
دليل المطبوعات المحال إليها

إسم القسم: .
إسم الكاتب: .
دار النشر: .
سنة النشر: .