نادر فودة 2: كساب
0
يواصل نادى فوده رحلة الصراع مع كساب وتبداء الروايه بمشهد عزاء وناس كثير ونادر جثة على السرير ويبكى الجميع على رحيلة ابوه وامه واخته وهناك من يبكى ايضا ويقف بجوار الجسمان روح نادر اللى مش قدره تصدق انه مات ومش فاكر مات ازاى ولا ايه اللى حصل وكل ما يسال اى حد محدش سمعة ولا حاسس بيه نجح الكاتب بشده بوصف مشهد الموت من منظور الميت نفسه الاحداث سريعه ومشوقه جدا ويكمل بنا الكاتب احداث القصه الاولى وينتهى بنهاية توحى بان هناك تكمله الغلاف رائع معبر عن الحدث الرئيسى بالقصه والعنوان جيد اسلوب يونس السهل الممتنع اسلوب عمى ولكن ممتع بدون اى اسفاف