من اليوم لن تنام حزينا يا بني
يحاول الكاتب ان يجعل السعادة عادة يومية في حياة اطفالنا و ذلك بتنجب العديد من الاشياء التي من الممكن ان تحزنهم و تجعلهم بعيدين عن اوليائهم يطرح الكاتب العديد من الوسائل و الطرق التي تساعد على فهم الابن او الابنة و جعله قريبا منك ويحاول ان يصور لنا ان بأفعال بسيطة تستطيع ان تخسرك ابنائك ليطرح لنا مثال الدعاء و كيف يمكن ان تعود بالسلب على الابناء كذلك طريقة التعرف مع الابناء عند حدوث مشكلة فيجب ان يتم احتواء الابن و افهامها ما حدث وليس ان نلتجئ للضرب لينتقل بعد ذلك طريقة التعامل المدرسين مع التلاميذ و كيفية التصرف معهم ليطرح العديد من الافكار و النصح و الارشاد في محاولة لانجاح علاقة التلميذ بمعلمه و محاولة تطوريها و احتوائه ليطرح قصصا لايصال فكرته و ايضاحها يكمل الكاتب بقصصه الممتعة و التي تحمل في طياتها العبر و النصح للاباء و طريقة التعامع مع الابناء طريقة التعامل بين الزوجين طرق لجعل الابن يحفظ القراَن بدون اجبار حلول ابداعية و سهلة للتعامل مع الابناء و محاولة تقريبهم من الاولياء كتاب اكثر من رائع و انصح به و الاكيد لن تكون القراءة الاخيرة مع الكاتب