رواية الحب القاتل
15
رواية رومانسية
المقدمة
جيت عشان عايزك قالها و هو يهجم عليها بكل
قوته فهي الان أصبحت فريسته صاحت
بأعلى صوت لها و لكن هو كمم فمها و حملها عنوة إلى غرفتها و هي تحاول الإفلات منه بكل قوتها و لكن كل محاولاتها باءت بالفشل فهي أضعف منه كثيرا فبدأت تنهار و تبكي بشدة ليرحمها لكن هو كان مثل الأصم الأعمى لا يصغى إلى صراخها ولا لتوسلاتها و بعد وقت ليس بقليل وصل الاب و ابنته إلى العمارة صعد الأب إلى منزله و فتح باب
الشقة و أخذ ينادي على ابنته و لكن لا أحد يرد فذهب إلى غرفتها و فتح الباب و هنا كانت الصدمة التي دمرتهم جميعاً فوجد الأب ابنته مكتوفة اليدان و ملصق
على فمها شريط لاصق و بجوارها رجل عار الجسد و يرتدي ملابسه بسرعة شديدة و لكنه قد صدم عندما رآه و كانت ابنته مغشياً عليها تماماً و سائلة منها دماؤها