تصحيفات المحدثين

7  

الجزء 1
تصحيفات المحدثين للعسكري بسم الله الرحمن الرحيم وبه ثقتي
وهجا شاعر آخر
وهجا خلف الأحمر العتبي ونسبه الى التصحيف وقال يعدد تصحيفاته وهي طويلة لنا صاحب مولع بالخلاف كثيرالخطاء قليل الصواب ألج لجاجا من الخنفساء وأز هي اذا ما مشى من غراب اذا ذكروا عنده عالما ربا حسدا ورماه بعاب وليس
ومثل ما قاله خلف الأحمر فلو كان ما قد روى عنهما سماعا ولكنه من كتاب
فقال الجيس فقلت لو كان الجيش لكان بكوا وعلمت أن علمه من الصحف قلت أنا أما قوله ابن عائشة ان الرواية الجبس بكى فهو كما قال وهو صحيح وأما قوله لو كان الجيش لكان بكوا فقد وهم في هذا ويجوز أن يقال للجيس بكى فيحمل على اللفظ وقد قال طفيل الخيل لأوس بن حجر
وقال أبو الدرداء رضي الله عنه وذكر الأبدال ليسوا ينزاكين والنازكون العيابون للناس
فبلغ ذلك أبا عمرو فقال أخطأت استه الحفرة أما سمع قوله
وقال آخر ذا ميعة تلتهم الجبوبا
وقد فسر هذا في الحديث المروي حدثنا به عبد الله
ويسمى الولد في بطن الأم اذا أخذت من بلاد الشرك حميلا والحميل أيضا الغثاء وما يحمله السيل
فقال أحسن الله جزاءك وكان روى قبل ذلك في حديث ذكره أنبخانية فقال أنبجانية بالجيم فوقف عليه فرجع عنه
فقال الفيض كانوا جنة الأرض فقال فيه خلف الأحمر كتصحيف فيض بن عبد الحميد في جنة الأرض أو في الذباب وما جنة الأرض من حية وما للذباب وصوت الذئاب وعالى بذلك في صوته كقعقعة الرعد بين السحاب
باب ما روى انهم صحفوا فيه من القرآن قال سمعت أبا بكر محمد بن يحيى قال فيما يرويه
باب ما يشكل من ألفاظ الرسول صلى الله عليه وسلم فيقع فيه التصحيف
وسمعت أبا بكر بن دريد يقول التخول والتخون واحد
يريد أغمه فأثقله فقال الآن صح
ومنه الحديث ما يسرني دين الذي يأتي العراف بدرهم
وقال ابن قتيبة النبل بضم النون وفتح الباء وإنما يقال
وأخبرني ابراهيم بن حميد حدثني الرياشي حدثنا محمد بن
ومما يقع فيه الاشكال قوله صلى الله عليه وسلم في النهي عن كسب الزمارة والرمازة وتفسيره في الحديث الزمارة الزانية
قال فالزمارة في البيت الغل سماها زمارة تشبيها بالساجور لأنها في العنق
قال ابن الأعرابي الزمر الحسن قال ومن هذا قيل للفاجرة زمارة لأنها ب تزمر نفسها تحسنها وقال الأصمعي في قوله غناؤه زمر أي غناؤه حسن كأنه من مزامير آل داود
الهرشفة الخرقة ينشف بها الماء من الأرض فتعصرها في الجف وذلك لقلة الماء والجف أيضا وعاء ينقر من جذوع النخل ينبذ فيه والجف أيضا قربة تقطع من عند ثديها ينبذ فيها
وما يشكل ويحتاج الى شرح ما حدثناه ابن منيع حدثنا شيبان بن فروخ وهو الأبلي حدثنا أبو أمية بن يعلى ب عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أخنع الأسماء عند الله عز وجل رجل يقال له ملك الأملاك
أراد صلى الله عليه وسلم فيكثر المطر حتى تصير الأرض كأنها مصنعة من مصانع الماء وذكر بعضهم أن الزلفة هي المحارة وهي الصدفة وهو بعيد من معنى الحديث
وقالت امرأة لابنتها تعففي وتجملي أي كلي الجميل يعني
وقال آخر كما تتايع الريح بالقفل
وقال آخر وخر المنيح وسطها يتقلقل
والمغل الخائن فمن رواه يغل جعله من الغل وهو الضغن والشحناء ومن قال يغل جعله من الخيانة من الاغلال وأما الغلول فانه من المغنم خاصة يقال غل أغلولا وليس من هذا ويقال ليس على المؤتمن غير المغل ضمان فالمغل الخائن
فهذا بين أنه من رحت أراح قال وحدثني ابن علية لم يرح وغيره لم يرح يجوز فيه الوجهان وقد رويا جميعا ما حدثنا به أبو بكر بن دريد حدثنا الرياشي حدثنا الأصمعي حدثنا عبد العزيز بن أبي سلمة عن عبد الواحد بن أبي عون عن القاسم عن عائشة رضي الله عنها قالت
يروى البيت بالذال والزاي جميعا
ومما يشكل ويحتاج الى ضبط ما
وأنشدني غيره به تمطت غول كل ميله بنا حراجيج المهارى النفه واحدتها
أي جوانبها والخصم في غير هذا الزاوية
أي عطاشا
وفي شعر رؤبة التدبيح التنكيس أيضا
ويروى اذا ما اجلخا
يقول اذا نقضوا ما بينكم وبينهم من الصلح كان ذلك النقض فرسانا يغيرون عليكم والشاهد في قولهم خفر اذا حفظ قوله من أن يضام خفير
ومنها قوله صلى الله عليه وسلم الثيب يعرب عنها لسانه
يعني مهلكة فأراد أن قريشا تريد أن تكون مهلكة لمال الله عز وجل كإهلاك تلك المغواة ما سقط فيها
ويروى زرم الدمع بالرفع والزرم القليل وأنشد للنابغة فإن البيع قد زرما
وقيل أراد المعاقبة بين الطعامين وقيل أراد بالمرازمة المعاقبة بالجمع بين اللقمة واللقمة
وقال بعضهم اذا قيل نعاء فلانا فمعناه أنعى اليكم فلانا وقال الأصمعي يا نعاء العرب تأويلها انع العرب يا من ينعاهم كأنه يقول قد ذهب العرب قالوا وخفض نعاء مثل قطام وفيه لغة أخرى يا نعيان العرب بمعناه فمن قال هذا فإنه يريد المصدر نعيته نعيا
صاف بالصاد غير معجمة
وسئل أبو عمرو عن قوله لينفر فقال لا أعرفه
وهذا من أبس وفي مثل العرب لا أفعل ذلك ما أبس عبد بناقة وفي مثل آخر الايناس قبل الابساس
قوله خامة روي في حديث آخر عن أبي هريرة مثل المؤمن مثل خافت الزرع بالفاء قال والخافت هو الذي قد لان ومات ومنه قيل للميت خفت اذا انقطع كلامه وسكن وهذا أورده أبو عبيد في آخر الكتاب قال وهذا
أي استمعوا
ومن قال تشعشع بشينين منقوطتين أراد ذهب طول الشهر قال وأما من قال تشعسع فجعل الأول شينا منقوطة والثاني سينا غير منقوطة فهو خطأ ثم قال ذهب الى التشاسع ولو كان من التشاسع لكان يقول تشسع ولم يكن يزاد فيه عين أخرى ولست أدري كيف هذا ولا أحسب أن أحدا
والأيمة طول التعزب والقرم شدة الشهوة للحم والكزم أشدة الأكل من قولهم كزم الشيء يكزمه كزما ويقال هو البخل من قولهم رجل أكزم البنان أي قصيرها كما قيل قصير البنان جعد الكف
أي أبدؤهم بالمزاح ويقال شمع يشمع وأنشد فتجد حينا للعلاج وتشمع
وسمي الرجال الخطباء شقاشق من هذا وفي كلام لفاطمة رضي الله عنها ونطق زعيم الدين وخرس شقاشق الشيطان فلو كان النبي صلي الله عليه وسلم خاف عليها لسانه لكان هذا مستقيما وإن كان خاف عليها عصاه وضربه فهو سفاسق وقد قال في الحديث الذي رويناه أنه يعني العصا وفي
وبنو مجاشع تنكر أن يكون الحتات أجاره ويقولون انما كان الزبير ب قصد النعر بن زمام المجاشعي قلم يصادفه ثم قتل من ليلته وأخبرنا محمد بن الحسن بن دريد أخبرنا عمي الحسين ابن دريد أخبرنا حاتم بن فبيصة عن ابن الكلبي قال كان الحتات عم الفرزدق وفد على
قال فرد عليه معاوية ميراث الحتات قال فأنشد هذه الأبيات بعض خلفا بني أمية فقال فما فعل به معاوية قالوا رد عليه ماله فقال لو كنت مكانه لقلت له يا مصان وضربت عنقه قلت أنا وكذا يروى عن ابن الكلبي هذا الخبر ويزعم أن الفرزدق وفد على معاوية وليس تصحح
باب ما يصحف من خبيب بحبيب
وخبيب بن اساف خزرجي أنصاري يقال انه قتل
باب
وذكر ابن دريد أن فارس الضبيب اسمه جابر وهو الذي
وانما ذكرت هذا البيت لأن فيه شاهدا على الجيم وأراد ابن سريج فلم يمكنه فقال سرج وقال فيه نصر بن سيار لما قتل
وكان الحارث بن سريج يقاتل بعمود فيه اثنا عشر منا من حديد وكان ممسوح الابط فلما قتله جديع بن علي وثبت تميم ب عد ذلك بجديع فقتلوه
باب ما يصحف من بريد وبريد وتزيد بالتاء وبالبرند ولا حاجة لنا الى ذكر من اسمه يزيد لكثرته وانما نبين ما يقع فيه التصحيف ويشكل فأما بريد الباء مضمومة والراء مفتوحة غير معجمة فمنهم
وقال أبو ذؤيب كأنما كسيت برود بني تزيد الأذرع
باب ما يصحب من أجارية بحارثة فأما حارثة فكثير وانما يذكر ما يشكل وهو جارية بالجيم والراء غير معجمة فمنهم
باب ما يصحف من خراش وخداش وحراش وحراس أما خراش الخاء معجمة والشين منقوطه فمن الصحابة
معنى قوله حتى تعق وتظلما لم يأمره باستعمال العقوق والظلم وانما أراد طالبهم فوق الحد حتى يذعنوا بالحق وهذا مثل قول زهير ومن لا يظلم الناس يظلم
وقال خداش
فأما حراش الحاء مكسورة غير معجمة والراء أيضا غير معجمة وهذا أكثر ما يصحف ويقال ان محمد بن يزيد المبرد وهم فيه فمنهم
حمل رأسه الى عبد الملك بن مروان فقال فيه الفرزدق أتغضب أن أذنا قتيبة حزتا جهارا ولم تغضب لقتل ابن خازم وما منهما الا رفعنا دماغه الى الشام فوق الشاحجات الصلادم
ولبني جارم خطة بالبصرة
باب ما يشكل ويصحف من رزين مثل زرين وبرزين وزرير وزربي وما يشاكله مما يذكر في بابه فأما رزين الراء غير معجمة وبعدها زاي معجمة وآخره نون فمنهم رزين بن أنس صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فكتب له كتابا روى عنه
باب ما يصحف ببسر ونسر ونشر ويسير فأما بسر الباء معجمة مضمومة تحتها نقطة والسين غير معجمة ففي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة يسمون ببسر فمنهم
باب ما يشكل في حصين وحضين وحصين وحضير الضاد معجمة فأما حصين الصاد غير معجمة فلا نحتاج الى ذكره وأما حضين الحاء مضمومة غير معجمة والضاد معجمة ونون فمنهم
وفيه يقول الضحاك بن همام أنت امرؤ منا خلقت لغيرنا حياتك لا نفع وموتك فاجع
باب ما يصحف من رباح برياح أما رباح الراء مفتوحة وتحت الباء نقطة واحدة فمنهم
باب ما يشكل من زبان بالزاي والباء مشددة وزبان مكسورة مخففة وريان بالراء غير معجمة وتحت الياء نقطتان وربان بالراء غير معجمة وتحت الباء نقطة فأما زبان بالزاي المعجمة والباء المشددة فمنهم
باب ما يشكل ويصحف من حريز وجرير وحديد وحرير وحدير وما يقاربه من جوين وحزين فأما حريز ب الحاء مفتوحة غير معجمة وآخر الاسم زاي معجمة ففي الصحابة
باب ما يشكل من رياب ورباب ورباب وذباب ودباب فأما رياب مكسورة الراء غير منقوطة وتحت الياء التي تليها نقطتان فمنهم
وتزوج النبي صلى الله عليه وسلم أختهم زينب بنت جحش رضي الله عنها وكانت قبله عند زيد بن حارثة
باب ما يشكل ويصحف من أخوات وجواب وحراب وجراد وما يقاربه من جدار وحدار فأما خوات الخاء معجمة وفوق التاء نقطتان ف
ومما يكل بهذا وليس منه
باب ما يشكل من بحير وبجير وبحتر فأما بحير الباء مفتوحة والحاء غير معجمة على وزن فعيل فمنهم
باب ما يشكل من حنين وجبير وجبيرة وحبتر فأما حنين فالحاء غير معجمة وبعدها نون وياء تحتها نقطتان فمنهم
باب ما يشكل من نجي ولحي وتحي فوق التاء نقطان فأما نجى النون مضمومة والجيم مفتوحة فمنهم
باب ما يشكل من ذياد وزياد ورداد وزبار ب فأما ذياد فوق الذال نقطة فمنهم
واسم المجذر عبد الله والمجذر لقب له وهو أيضا قاتل سويد بن الصامت الأنصاري قتله في الجاهلية ثم أسلم فلما كان يوم أحد نظر اليه الحارث بن سويد بن الصامت وقد أسلم المجذر وهو يقاتل مع المسلمين فعدا عليه الحارث فقتله فأقاده النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرنا
باب ما يشكل من عتيبة وعيينة وعنبة وغنية فأما عتيبة العين مضمومة عير معجمة وبعدها تاء فوقها نقطتان فمنهم
باب ما يشكل من عثمة بعنمة وغنم بغنيم فأما عثمة العين غير معجمة والثاء ساكنة منقوطة بثلاث
فأما غنم الغين منقوطة والنون ساكنة فقال محمد بن حبيب النسابة كل غنم في العرب بغين معجمة فنون الا
باب ما يشكل من جزء وحر وجد وجري وجدي فأما جزء بالجيم وفوق الزاي نقطة فمنهم
وفيه تقول أمه ترثيه ليت شعري وقد شعرت أبا الجبر بما قد لقيت في الترحال
باب ما يصحف من شعيب بشعث أما شعيب فكثير وانما يغلط بشعيث فوق الثاء ثلاث نقط منهم
باب ما يصحف من عنبر وعبثر وعنتر وعتير وعنين فأما عنبر العين مفتوحة غير معجمة وبعدها نون وتحت الباء نقطة فمنهم
فأما عنين بعد العين نون وتليها ياء تحتها نقطتان وآخر الاسم نون
باب ما يشكل من عبيدة وعبيدة أما عبيدة العين مفتوحة والباء مكسورة فمنهم
وقال غيره ومات على سلمان سلمى بن جندل وذلك رزء لو علمت عظيم روي عن أبي عبيدة السلماني أنه قال أسلمت قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين روى عنه ابن سيرين
وأما عبيد بلا هاء فمنهم
باب ما يشكل من عقيل وعقيل فأما عقيل العين مفتوحة والقاف مكسورة فمنهم
باب ما يشكل من صبيح وصبيح وصبح فأما صبيح الصاد مفتوحة والباء مكسورة فمنهم
باب ما يشكل من الزبير والزبير وزنبر وزنيرة ولا حاجة الى ذكر الزبير وانما نذكر ما يشكل فأما الزبير أالزاي مفتوحة والباء مكسورة فمنهم
وله أخبار مع الحجاج بن يوسف وهو القائل هما خطتا خسف نجاؤك منهما ركوبك حوليا من الثلج أشهبا
باب ما يشكل من سمير بالسين غير المعجمة وشمير بالشين المنقوطة فأما سمير بالسين غير المعجمة فمنهم
باب ما يصحف بحماد من اسمه حمار وجماز وحماز فأما حمار الحاء مكسورة غير معجمة وبعد الألف راء فمنهم
كثين اسم قبيلة بالنون فأما الحمار الحاء غير معجمة والميم مشددة فمنهم
باب ما يحصف ويشكل من بيان وبنان ونيار فأما بيان الباء مفتوحة وتحتها نقطة وبعدها ياء تحتها نقطتان فمنهم
باب ما يشكل من كثير وكبير وكثير وكنيز أفأما كثير لكاف مفتوحة والثاء منقوطة بثلاث مكسورة فكثير في الأسماء وانما نذكر ما يشكل وأما كبير الكاف مفتوحة وبعدها باء تحتها نقطة ففي أنساب قريش
وما عدا هؤلاء فهو كثير بالثاء منقوطة بثلاث
وأما كنيز الكاف مفتوحة وبعدها نون وآخر الاسم زاي منقوطة فلا أعرف غير
باب ما يصحف من علبة وعلية فأما علبة العين مضمومة وتحت الباء نقطة فمنهم
باب ما يشكل ويغلط فيه من داود ودواد وداور وذواد ورواد ورداد ولد حاجة بنا إلى ذكر داود فأما دواد الدال مضمومة وبعدها واو فمنهم أبو دواد الايادي الشاعر جاهلي واسمه حرب بن
وكان أبو دواد جار لكعب بن مامة الايادي وكان كعب اذا جاوره جار فمات أبعض لحمته وداه وان هلك بعير له أو شاة أخلفه له فضرب به المثل فقيل كجار أبي دؤاد وفي الأنصار رجل يكنى
باب ما يشكل ويصحف من عباس وعياش أما عباس تحت الباء نقطة والسين غير معجمة
فقال عياش اني اذا لمقرو وممن اسم أبيه عياش
باب ما يشكل من عتاب وغياث وعناب بالنون وما يجري معها فأما عتاب العين غير معجمة وبعدها تاء فوقها نقطتان وتحت الباء الأخيرة نقطة فمنهم
وقتله شبيب الخارجي
ومما يجيء نادرا في هذا الباب
باب ما يشكل من حمزة وجمرة وحمرة وحمرة ساكنة الميم فأما حمزة الحاء مفتوحة غير معجمة وبعد الميم زاي فمنهم
باب ما يشكل ويصحف من معقل ومغفل ومغفل وما يجري معها وأما معقل الميم مفتوحة والعين غير معجمة وفوق القاف نقطتان فمنهم
فبلغ هذا البيت عمر رضي الله عنه فنفاه وكان معقل بن سنان على المهاجرين يوم الحرة فقتله مسلم بن عقبة المري

إسم القسم: .
إسم الكاتب: .
دار النشر: .
سنة النشر: .