بناء الدولة
4
الكتاب يعطي المعالم البدائية في السير علي طريق البناء ونحو النهضة فيقول المؤلف في الكتاب“إن أجندة بناء الدولة والتي لا تقل أهمية عن أجندة تقليص دورها لم تُعط قدرا موازيا من الإهتمام والتفكير فكانت النتيجة فشل الإصلاحات الإقتصادية الليبرالية في تحقيق الوعود التي قطعتها على نفسها في العديد من دول العالم وفي العديد من دول العالم أدى غياب الإطار المؤسساتي الملائم إلى ترك تلك الدول في وضع أسوأ مما كان يمكن أن تكون عليه في الواقع بغياب تلك الإصلاحات ”