الإعلام بما فى دين النصارى من الفساد والأوهام
الجزء الأول
مقدمة المؤلف
صدر الكتاب
فصل
الباب الأول في بيان مذاهبهم في الأقانيم وإبطال قولهم فيها
أقانيم القدرة والعلم والحياة
دليل التثليث
الفصل الأول
في حكاية كلام السائل والجواب عنه
الجواب عنه
الفصل الثاني
في حكاية كلامه أيضا
والجواب عن قوله
الفصل الثالث
في حكاية كلامه أيضا
الجواب عن ما ذكر
الفصل الرابع
في حكاية كلامه أيضا
الجواب عنه
الفصل الخامس
قالوا
الجواب عن ما ذكره المصدر كلامه
الباب الثاني في بيان مذاهبهم في الإتحاد والحلول وإبطال قولهم فيها
معنى الإتحاد
تجسد الواسطة
مذهب أغشتين إذ هو زعيم القسيسين
الفصل الأول
في حكاية كلام هذا السائل
الجواب عن كلامه
الفصل الثاني
من حكاية كلامه أيضا
الجواب عنه
الفصل الثالث
من حكاية كلام السائل
الجواب عنه
الفصل الرابع
من حكاية كلامه
الجواب عما ذكره
الفصل الخامس
الجواب عن كلامهم
ف هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
منها
ونور بعد ذلك إلزامات لهم
إلزام آخر
إلزام آخر يظهر تناقضهم
ثم نقول تحقيقا لالزام الجميع
إلزام آخر وطلبه
منها
ومنها
ومنها
إلزام آخر
إلزام آخر
إلزام آخر
إلزام آخر
الفصل السادس
نكتة أخرى
كمل الباب الثاني وبكماله كمل الجزء الأول الحمدلله حق حمده وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم يتلوه الثاني
الجزء الثاني
الباب الثالث في النبوات وذكر كلامهم
القسم الأول احتجاج أصحاب الملل
الجواب عن كلامه يا هذا أسهبت وأطنبت وبحبة خردل ما أتيت كثر كلامك فكثر غلطك وقلت فائدته فظهر قصورك وسقطك ومن كثر كلامه كثر سقطه ومن كثر سقطه كانت النار أولى به أعميت لجهلك بلحنه ولم تتفطن لتثبيجه ولحنه فلقد استسمنت ذا ورم ونفخت في غير ضرم
الفصل الثاني
في حكاية كلامه أيضا
فافهم الجواب عنه
الفصل الثالث
من حكاية كلامه أيضا
الجواب عما ذكر
فصل
فأول دليل
فصل في بيان أن الإنجيل ليس بمتواتر وبيان بعض ما وقع فيه من الخلل
الفصل السابع
من حكاية كلامه أيضا
الجواب عما ذكر
وأما قولك
وأما قولك
وأما قولك
وأما قولك
وأما قولك
القسم الثاني
المقدمة الأولى
فأما المعجزة
وأما وجه دلالتها
المقدمة الثانية
ومما يدل على أنهم من كتابهم وشرعهم على غير علم
من ذلك
الجزء الثالث
تابع الباب الثالث في النبوات وذكر كلامهم
أنواع القسم الثاني في إثبات نبوة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام
نقول
النوع الأول من الْأَدِلَّة على نبوة مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
فمن ذلك
ومن ذلك
ومن ذلك
وفي التوراة
ومن ذلك ما جاء في الزبور
أخبرونا
وفي الزبور أيضا
وفي الزبور أيضا
وفيه أيضا
وقد تقدم قول داوود
وفي الزبور
وفيه أيضا عن يوحنا
وفيه أيضا
وفيه أيضا
وفيه أيضا
فالجواب
وفي الإنجيل أيضا
وفي صحف أشعياء النبي
وفي صحف حزقيال النبي
وقال أشعياء
وفي صحف حبقوق النبي التي بأيديكم
وفي صحف أشعياء النبي قال
وفي صحفه أيضا
وفي صحف أشعياء النبي
وفي الصحف المنسوبة للإثنى عشر نبيا
وفي صحف حزقيال النبي
وقال دانيال النبي
وفي نفس النص
ثم قال
وفي صحف أشعياء
وقول أشعياء
وقال أيضا عن الله
وقال على أثر ذلك
وقال أشعياء أيضا عن الله
النوع الثاني
ومن أوضح ذلك وأبينه
وينبغي الآن أن يعرف الجاحد والجاهل بعض ما خص به من صفات الكمال والفضائل
اعلم أنا
فمن ذلك
قال ناعته
يقول ناعته
وأما فصاحة لسانه
وأما نسبه
وأما عزة قومه
أما سفساف الأخلاق ودنيها
وأما قوة عقله وعلمه
أما الأمور المصلحية
فأصول الشريعة وإن تعددت صورها فهي راجعة إلى هذه الخمسة
وأما الدماء
وأما الأموال
وأما العقول
وأما حفظ الأنساب وصيانة إختلاط المياه في الأرحام
وأما المحافظة على الأديان وصيانتها
وأما صبره وحلمه
وأما تواضعه
وأما عدله وصدقه صلى الله عليه وسلم وأمانته وصدق لهجته
وأما زهده
وأما كثرة جوده وكرمه
وأما وفاؤه بالعهد
يا هذا تأمل بعقلك
وأما حسن سمته وتؤدته وكثير حيائه ومروءته
ومما يدلك على عظيم شجاعته
وأما خوفه من الله تعالى وإجتهاده في عبادته
خاتمة جامعة في صفاته وشواهد صدقه وعلاماته
النوع الثالث
والجواب من وجهين
الوجه الثاني من الجواب
فإن قيل
الجواب
معارض
فإن قيل
فالجواب
الوجه الأول
أن لسان العرب مباين للسان غيرهم
الوجه الثاني
الوجه الثالث
الوجه الرابع
النوع الرابع
الفصل الأول في إنشقاق القمر
الفصل الثاني في حبس الشمس آية له صلى الله عليه وسلم
الفصل الثالث نبع الماء وتكثيره معجزة له صلى الله عليه وسلم
الفصل الرابع تكثير الطعام معجزة له صلى الله عليه وسلم
الفصل الخامس في كلام الشجر وكثير من الجمادات وشهادتها له بالنبوة
النوع الأول
النوع الثاني
الفصل السادس في كلام ضروب من الحيوان وتسخيرهم آية له صلى الله عليه وسلم
النوع الأول
النوع الثاني
الفصل السابع في إحياء الموتى وكلام الصبيان والمراضع وشهادتهم له بالنبوة
الفصل الثامن في إبراء النبي صلى الله عليه وسلم المرضى وذوي العاهات
الفصل التاسع في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم
الفصل العاشر في ذكر جمل من بركاته ومعجزاته صلى الله عليه وسلم
الفصل الحادي عشر في ما أخبر به مما أطلعه الله من الغيب صلى الله عليه وسلم
الفصل الثاني عشر في عصمة الله له ممن أراد كيده
فإن قال قائل من النصارى والمخالفين لنا
قلنا في الجواب عن ذلك
الفصل الثالث عشر في ما ظهر على أصحابه والتابعين لهم من الكرامات الخارقة للعادات
أحدهما أن نبين أن ما ظهر على أصحابه وعلى أهل دينه من الكرامات هو آية لرسول الله صلى الله عليه وسلم من أعظم الآيات وذلك أن الله تعالى إذا أكرم واحدا منهم بأن خرق له عادة فإن ذلك يدل على أنه على الحق وأن دينه حق إذ لو كان مبطلا في دينه متبعا لمبطل في
والغرض الثاني
من ذلك ما علمنا من أحوالهم على القطع
وأما التابعون
وبعد هذا
انتهى الجزء الثالث من كتاب الإعلام بما في دين النصارى من الفساد والأوهام وإظهار محاسن دين الإسلام وإثبات نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ويليه الجزء الرابع بإذن الله وأوله الباب الرابع في بيان أن النصارى متحكمون في أديانهم وأنهم لا مستند لهم في
الجزء الرابع
الباب الرابع في بيان أن النصارى متحكمون في أديانهم
الصدر وفيه فصلان
الفصل الأول لَيست النَّصَارَى على شَيْء
الفصل الثاني خُرُوج النَّصَارَى على تعاليم التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل
قال ذلك الجاهل بعد ذكر المحرمات
الفن الأول
مسألة في المعمودية
مسألة في غفران الأساقفة والقسيسين ذنوب المذنبين وإختراعهم الكفارة للعاصين
مثال القسم الأول العابثون بالصبيان
ومثال الثاني نكاح القرابات
وأما الذي يأتي البهيمة
مثال ما يغرمون فيه الأموال
وقد حكموا على قاتل عبده
وأما قاتل الخطأ
وعلى الجملة
مطالبة وهي أنا نقول لهم
مسألة في الصلوبية وقولهم فيها
قالوا
منها
ومنها
ومنها
ومنها
مسألة في تركهم الختان
فأولها
وثانيها
وثالثها
ورابعها
وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر
مسألة في أعيادهم المصانة
مسألة في قربانهم
أحدها
مسألة في تقديسهم دورهم وبيوتهم بالملح
مسألة في تصليبهم على وجوههم في صلاتهم
مسألة في قولهم في النعيم والعذاب الأخراوين
الفن الثاني محاسن دين الإسلام
تمهيد
أحدهما
والغرض الثاني
وفي هذا الفن فصلان
الفصل الأول اعتقاد المسلمين
الفصل الثاني دفاع عن الإسلام
ملحق
المبحث الثالث مبادئ النصرانية
أولا النبوءات
يوم الرب
ثانيا تغيير التوراة
عالمية الملة النصرانية
الفهرس