وأصلحنا له زوجه
17
وأصلحنا له زوجه قال المصنف حفظه الله «فإن من سعادة المرء في هذه الدنيا أن يرزق زوجة تؤانسه وتحادثه تكون سكنًا له ويكون سكنًا لها يجري بينهما من المودة والمحبة ما يؤمل كل منهما أن تكون الجنة دار الخلد والاجتماع
وهذه الرسالة إلى الزوجة طيبة المنبت التي ترجو لقاء الله عز وجل وتبحث عن سعادة الدنيا والآخرة»