هذا تأويل رؤياي

9  

هذا الكتاب هو الجزء الأول من هذا تأويل رؤياي بين فيه أهمية الرؤيا في حياة البشر منذ أن خلق الله تعالى آدم عليه السلام إلى قيام الساعة وبين أن هذا العلم هوعلم التعبير له أصل في الشريعة الإسلامية كما له دور في حياة المؤمن وأن تفسير الرؤيا موهبة من الله تعالى يهبها لمن يشاء من عباده قد يعطيها للمفضول دون الفاضل ومن تعلم علم الرؤيا فلا بأس به بعد من تفقه في الدين
وأن الرؤيا لها مقام عظيم وبين فيه ما هي الرؤيا وكيف تحدث الرؤيا والفرق بين الرؤيا والحلم والألهام ثم رد على مدرسة فرويد وبين بطلانها في علم التعبير وبين متى تكون الرؤيا وما هي أنواع الرؤيا ومتى تكون الرؤيا الصادقة وكيف يكون التعبير وآداب الرؤيا وحقيقة الرؤيا وتعبيرها وقواعد في التأويل وأقسام الناس في الرؤيا وقدم نماذج من الرؤى في القرآن والسنة وبين القول الصحيح في رؤية الله تعالى في النوم وكذلك ضوابط رؤيا الرسول صلى الله عليه وسلم في المنام وبين بعذ الرؤى الكاذبة وقدم بعض الوصايا قبل التأويل ثم كيف تبحث عن رؤياك في موسوعة التأويل التي هي عنوانها هذا تأويل رؤياي

إسم القسم: .
إسم الكاتب: .
دار النشر: .
سنة النشر: .