منهاج التأسيس والتقديس في كشف شبهات داود بن جرجيس
حركة التجديد بعد الخمسين والمائة ألف
فصل من تصور حقيقة الشيء عرف ماهيته وعرف ما يناقضه
فصل افتقار العبد إلى معرفة فاطره وبارئه
فصل قال العراقي في أول رسالته في تزكيته لنفسه ولوالده
فصل قال العراقي اشتهر بأن ابن تيمية وابن القيم يحكمان بالكفر على أهل السنة والجماعة عند التوسل بالأنبياء والصالحين
فصل قال العراقي على أن ما أطلقاه وشددوا فيه سد للذريعة وجوابه
قال العراقي وهذه المسائل المطلقة كم استحلت بسببها دماء وأموال وجوابه
قال العراقي إنما قصدت بهذا الإصلاح بين المسلمين واتفاق الفريقين وجوابه
فصل قوله أن أول من أظهر كفر أهل السنة هم الخوارج وجوابه
فصل ذكر نصوص وردت في الخوارج
ذكر خوارج البصرة ومقتل عبد الله بن حباب رضي الله عنه
فصل ذكر طرف من معتقد عباد القبور والصالحين
فصل قصص شيء من سيرة الشيخ محمد بن عبد الوهاب
فصل قال العراقي فتبين أن علامة الخوارج تنزيلهم آيات القرآن النازلة في الكفار على المؤمنين من أهل القبلة وجوابه
فصل واستدل العراقي على دعواه بقوله تعالى { يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا} على أن عباد القبور لا يكفرون وجوابه
جواب على قوله ويستدلون بأقوال ابن تيمية وابن القيم وهما لا يلزمان بقولهما إلى آخره
فصل قال العراقي لو أفتى مائة عالم إلا واحد بكلمة كفر صريحة مجمع عليها وجوابه
فصل قول العراقي على حديث إن الإيمان ليأرز في آخر الزمان إلى الحجاز وجوابه
فصل ذكر خمسين موضعاً يزعم أنها تشهد له على استحباب دعاء الصالحين وجوابه
وأما مسألة عبادة القبور ودعاءهم مع الله فهي مسألة وفاقية التحريم وإجماعية المنع والتأثيم
فصل قال العراقي النقل الثالث قال الشيخ بعد أن سئل عمن قال يجوز الاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم
قال العراقي في النقل الرابع قال في الفتاوي أيضاً في جواب من سئل فيمن قال لا يستغاث بالنبي صلى الله عليه وسلم هل يحرم عليه هذا القول
وأما قوله بعد حكاية كلام الشيخ في أن كل غوث فمن عنده تعالى
فصل في النقل الخامس من اقتضاء الصراط المستقيم قال صارت النذر المحرمة مأكلاً للسدنة والمجاورين وجوابه
فصل النوع الثاني من الأمكنة ما له خصيصة ولكن لا تقتضي اتخاذه عيداً
ومن هذا الباب ما يحكى من أثار لبعض الشيوخ حصلت في السماع المبتدع
وشرك الألوهية بأن يدعي غيره دعاء عبادة أو دعاء مسألة
وقد صنف الناس في الدعاء وأوقاته وأمكنته وذكروا فيه آثار
فصل وأما من يأتي إلى قبر نبي أو رجل صالح إلخ
وأما القسم الثالث وهو أن يقول بجاه فلان عبد الله وببركة فلان عبدك فهذا يفعله كثير من الناس
وأما سؤال السائل عن القطب الغوث الفرد الجامع فهذا قد يقوله طوائف من الناس
فصل قال العراقي النقل الثالث عشر قال رحمه الله في كتاب الفرقان إلى آخره وجوابه
فصل قال العراقي النقل الرابع عشر في الفرقان والناس في هذا الباب أصناف
فصل قال العراقي النقل الخامس عشر قال في كتاب ذكر فيه الانتصار للإمام أحمد إلخ
فصل النقل السادس عشر قال في الفتاوى في جواب سؤال ورد من كيلان في مسألة خلق القرآن
فصل قال العراقي الفصل السابع عشر وأما هؤلاء القلندرية المحلقين اللحى فمن أهل الضلال
النقل الثامن عشر قال في الانتصار للإمام أحد إلخ
قال العراقي الوجه العشرون قال ابن القيم قال الشيخ كمال الدين في تاريخ حلب وجوابه
قال العراقي وأما النذر فللشيخين فيه عبارات والجواب على ذلك
فصل ومن البدع ما زينه الشيطان لكثير من الجهلة إلخ
فصل قال العراقي النقل الثالث والعشرون قال ابن مفلح في كتاب الفروع عن شيخه تقي الدين والنذر لغير الله كنذره لشيخ معين إلخ
قال العراقي في النقل الخامس والعشرون من كلام الشيخ تقي الدين بن تيمية والكفر يكون من الوعيد إلخ
النقل السابع والعشرون من نقول ابن جرجيس من الفتاوى عن التكفير
فصل قال ابن جرجيس النقل الثلاثون قال الشيخ في هذا الكتاب في موضع آخر
قال العراقي النقل الثالث والثلاثون عن الحافظ بن رجب في شرح كلمة الإخلاص
فصل وأما الشرك الأصغر فكيسير الرياء والحلف بغير الله
جواب على ما احتج به العراقي وأمثاله من القائلين بأن عبادة الأولياء والصالحين شرك أصغر أو مستحبة
فصل ويتبع هذا الشرك شرك الأفعال في السجود وغيره
فصل النوع الثاني شرك من جعل معه إلهاً
وأما الشرك بالعبادة فهو أسهل من هذا الشرك وأخف أمراً
ويتبع هذا الشرك الشرك به سبحانه في الأقوال والأفعال والإرادات والنيات
ومن الشرك به سبحانه وتعالى الشرك باللفظ كالحلف بغيره
فصل وأما الشرك في الإرادات والنيات
فصل إذا عرفت هذه المقدمة انفتح لك باب الجواب عن السؤال المذكور
فصل إذا تبين هذا فهنا أصل عظيم يكشف عن سر المسألة
وأما الشرك في العبادة فهو أسهل من هذا الشرك وأخف أمراً
فصل ومن الشرك به سبحانه الشرك في اللفظ كالحلف بغيره
فصل وقد وسم سبحانه الشرك واللواط بالنجاسة والخبث في كتابه
فصل وأما الشرك به سبحانه في اللفظ كالحلف به وقول القائل ما شاء الله وشئت
فصل في ألفاظ كان يكره أن تقال
وأما قول العراقي وقد ذكر المجوزون أن جَعل النبي صلى الله عليه وسلم متسبباً لا مانع من ذلك شرعاً وعقلاً
فصل قال العراقي الدليل الأول قوله تعالى {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة} والجواب
فصل الدليل الثاني قوله تعالى {أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة} والجواب
فصل قال العراقي الدليل الثالث عن سيدنا عيسى وجيهاً في الدنيا والآخرة ومن المقربين الجواب أن يقال
فصل قال العراقي الدليل الرابع قوله تعالى {ويستجيب الذين آمنوا وعملوا الصالحات ويزيدهم من فضله} والجواب أن يقال
فصل قال العراقي الدليل الخامس قوله تعالى {فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه} والجواب أن يقال
فصل قال العراقي الدليل السادس قال تعالى {قل ادعوا الذين زعمتم من دون الله} والجواب أن يقال
فصل قال العراقي الدليل السابع قال تعالى {وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان معذبهم وهم يستغفرون} والجواب أن يقال
فصل قال العراقي الدليل الثامن من قوله تعالى {ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات} والجواب أن يقال
فصل قال العراقي الدليل التاسع قوله تعالى {ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات} والجواب أن يقال
فصل قال العراقي الدليل العاشر قوله تعالى {فتلقى آدم من ربه كلمات} والجواب أن يقال
فصل قال العراقي الدليل الحادي عشر قوله تعالى {وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا} والجواب أن يقال
فهرس الكتاب منقول من نوقع الدرر السنية