منزل أبو خطوة
6
قضيت سنوات طفولتي ومراهقتي أمرّ على هذا المنزل
والفضول يقتلني لأعرف سرّ خوف الناس منه
تجرأت وعرفت فندمت فقررت الكتابة عنه
كان نفسي تفضلى معايا مش قادر أشوف الدنيا من غير عنيكى ولا قادر أعيش مع الناس وانتى مش فيهم إنتى الوحيدة اللى عارفه إنى بمثل على الكل علشان يشوفونى طبيعى وسطهم لكن طبيعتى الحقيقية كانت معاكى لوحدك
دى أكتر حوار وقفت عنده كان من جابر لصورة سلوى مراته المتوفيه دى مش كل الحوار بس عشان محرقش عليكم
جابر بلحظات عشقة ولحظات جنونة وهو بيكلم صورة سلوى وقفنى شوية
جابر بيعرف يحب
ومش أى حب دى الحب اللى ممكن تعيش وتموت ومتوصلش ليه الحب اللى بجد مش هطول فى النقطة دى بس انا مستغربة