مطلقة ولاكن
9
فى أحد احياء القاهرة الهادئة تسكن فتاة شقراء فى العقد الثالث من عمرها تمكن الحزن منها فاصبح واضحا لكل من يدقق فى عينيها العسلية الممزوجة بالخضار فرغم جمالها الاخاذ و تفوقها الملحوظ وحنانها كأم وتفانيها فى إرضاء زوجه عاشت حور أسيرة فى بيت زوجها تتساءل فى كل لحظة عن سر معاملته تلك لها