مذبحة فبراير
1
بدا مسعود جادا لأول مره فى حياته وهّم ليدق جرس الباب
هو لا يعلم أن فتح هذا الباب يعنى فتح باب من أبواب جهنم على ابنة أخيه
الأمر الذى جهلته شمس وجهله من هم خلف الباب أيضا
وحده القدر كان يعلم ما سيحدث وما ستاؤل إليه الأمور
لكنه أيضا ظل صامتا ليضرب للجميع موعدا مع المعناة