مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية مجموع الفتاوى ط الأوقاف السعودية

5  

الجزء 1 توحيد الألوهية
المقدمة
خطبة شيخ الإسلام
طاعة الرسول واتباعه في القرآن
القرآت تميز بنفسه
فسر النبي صلى الله عليه وسلم البشرى بنوعين
أهل العلم المأثور أعظم الناس قياما بأصول الدين
قاعدة فى الجماعة والفرقة وسبب ذلك ونتيجته
أمر الله بطهارة القلوب والأبدان
أول درجات الافتقار هو الافتقار إلى الربوبية
فصل في حديث ثلاث لا يغل عليهن قلب مسلم
قاعدة فى توحيد الله وإخلاص الوجه والعمل له
مقصود العبد هو الله وحده
خلق الله الخلق لعبادته
النعيم في الآخرة مادي ومعنوي
المخلوق لا يضر ولا ينفع
تعلق العبد بغير الله مضرة
الاعتماد على المخلوق مضرة
فصل في إجمال ما تقدم
الناس بالنسبة لعبادة الله والاستعانة به أربعة أقسام
فصل في وجوب اختصاص الخالق بالعبادة والتوكل عليه
فصل أعظم الناس عبودية لله أكثرهم خضوعا له
الفقر إلى الله من لوازم البشر
لفظ العبد في القرآن
أول درجات الافتقار هو الافتقار إلى الربوبية
فصل السعادة في معاملة الخلق معاملتهم لله
فصل في قوله تعالى اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين
الغلو في الأمة من طائفتين الشيعة والمتصوفة
العبادة والاستعانة لله وحده
الخشية والإنابة من العبادة
فصل في ألا يسأل العبد إلا الله
فصل العبادات مبناها على الشرع والاتباع
فصل جامع
فصل الشرك بالله أعظم الذنوب
فصل في محركات القلوب إلى الله
مسألة من يجوز الاستغاثة بالنبي
مسألة من يمنع الاستغاثة بالنبي
فصل في مسميات ما يعبد من دون الله
فصل في الشفاعة المنفية في القرآن
سئل عمن قال لا بد من واسطة بيننا وبين الله
الرسل وسائط بين الله وبين عباده في بلاغ أمره ونهيه
الدعاء للغير ينتفع به الداعي
إثبات الوسائط كالتي بين الملوك والرعية شرك
ينبغي أن يعرف في الأسباب أمور
سئل عمن قال إن الله يسمع الدعاء بواسطة محمد صلى الله عليه وسلم
سئل هل يجوز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم أم لا
التوسل والوسيلة
خطلة الكتاب
معنى التوسل
الانتفاع بالشفاعة والدعاء له شروط
الشفاعة يوم القيامة
من تقرب إلى الله بغير ما أمر أو استحباب ضال
زيارة القبور على وجهين شرعية وبدعية
قصد الصلاة عند قبور الصالحين من غير قصد الدعاء محرم منهي عنه
أفضل العبادات البدنية الصلاة
ديننا مبني على أصلين عبادة الله وحده وأن نعبد بما شرع
السنة الحسنة يجزي الله بها من سنها ومن اتبعه
من العبادة الإحسان إلى الناس
معنى الصراط المستقيم
فصل في الوسيلة والتوسل واضطراب الناس بسبب ما وقع من اللفظين من الإجمال والاشتراك
الحلف بالنبي صلى الله عليه وسلم
سؤال العبد بالله ليس قسما
السؤال بحق فلان
الفارق بين الخالق والمخلوق
السؤال بحق الرحم
التوسل المشروع بالدعاء والشفاعة
التوسل المشروع بالدعاء والشفاعة
فعل معاوية ما فعل عمر أمام الصحابة
إذا سلم الرجل على النبي صلى الله عليه وسلم وأراد أن يدعو لنفسه استقبل القبلة
دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم ألا يجعل قبره وثنا يعبد
السفر إلى مسجده صلى الله عليه وسلم مستحب
الروضة بين البيت والمنبر
أول ما خلق الله العقل ليس بحديث
معنى الكلمة
الوسيلة التي أمرنا بها هي الطاعة
لا يجوز التحريم إلا بدليل شرعي
أحاديث السؤال بالمخلوقين وتتبع أسانيدها
ليس في هذا الباب حديث يعتمد عليه في مسألة شرعية
لا يكون الشيء واجبا ولا مستحبا إلا بدليل شرعي
نقد سند حديث الطبراني في حادثة وقعت في عهد عثمان
تتبع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم
قول الصحابي حجة إذا لم يخالفه غيره
النذر لغير الله حرام وكذا الحلف
لله أن يقسم بما شاء من مخلوقاته وليس ذلك للمخلوقات
معنى استفتاح اليهود بالرسول صلى الله عليه وسلم
آيات القرآن في قصص الأنبياء وذمها لكل ألوان الشرك
التوسل بصالح الأعمال على وجهين
سئل عمن يجوز وما لا يجوز من الاستشفاع والتوسل بالأنبياء والصالحين
حقيقة التوسل والاستشفاع هو التوسل بالدعاء
الخاق أجل من أيكون شافعا إلى مخلوق
دعاء الغائب أقرب للإجابة
لا يجوز القسم على المخلوق بالمخلوق
لا يشرع قصد الصلاة إلى القبر
فصل النهي عن الشرك للأنبياء والخلق على السواء
سئل عمن قال أسألك بحق السائلين عليك
مناظرة بين الشيخ والرهبان وإقامة الحجة عليهم
فصل في الإنحناء عند التحية
فصل في تعبيد المشركين أنفسهم وأولادهم لغير الله
الجزء 2 توحيد الربوبية
قاعدة أولية
أصل العلم الإلهي عند المؤمنين الإيمان بالله ورسوله وعند الرسول وحي الله إليه
أصل الهدى العلم بالرسالة
إحباط العمل بزوال الإيمان
خطأ المتكلمين في ظنهم أن طريقتهم وافقت القرآن
العمل يشمل الجوارح والقلب
فصل في تمهيد الأوائل وتقرير الدلائل
الرد على من فرق بين الدليل والدال في المعنى
الفلاسفة جعلوا نفوسهم أصلا ثم فرعوا عليها
فصل في قيام الممكنات والمحدثات بالواجب القديم وشرح ذلك
الفرق التي تكلمت في هذا والرد عليها
فصل في إكمال الرد على النفاة والمعطلة
لا يستحق غير الله أن يسمى خالقا
غاية أهل الكلام مجرد التصديق والعلم والخبر
فصل قاعدة في أصل الإثبات والنفي والحب والبغض
أخذ الدليل من النص أكمل من أخذه من الأقيسة العقلية
زعم المتفلسفة عن جبريل باطل
فصل في المنحرفين المشبهة للصابئة
صاحب الخلوة يصاب بتوهمات ثلاث
الغالب على أهل القياس من أهل المتفلسفة المعارف السلبية في جانب الربوبية
الفارابي يرى الفيلسوف أكمل من النبي
النص يوصل إلى معرفة الله دون ضلال
الطريقة القياسية تفيد العلم بتوسط مقدمات ضرورية
الكافر لا يتصور الرسالة لذا هو غافل
أفضل علوم الفلاسفة عندهم علم ما بعد الطبيعة
منشأ الضلال القياسي
فصل في كمال النفس وتفرق الناس في ذلك
فصل في حقيقة مذهب الإتحادية
الحق نوعان موجود ومقصود
سئل عمن اجتمعوا على أمور متنوعة من الفساد
فصل من ادعى النبوة وأباح الحرم كافر
سئل عمن أنكر خلق أفعال العباد وقول أهل السنة فيها
العبد موجود لكن الله هو الذي جعله كذلك
القول بأن الفعل لله حقيقة وللعبد مجاز قول باطل
أفعال العباد كغيرها من المخلوقات
سئل عن كتاب ظهر بين الناس فيه أباطيل تخالف ما في كتاب الله
السلف اتفقوا على أن الخالق بائن من مخلوقاته وكفروا الطوائف التي اعتقدت غير ذلك
رأي الإمام العز بن عبد السلام
حقيقة مذهب الإتحاديين ووحدة الوجود
قال في الرد على مذهب الإتحادية
فصل في أن تصور مذهب الإتحادية كاف في بيان فساده
فصل في حقيقة مذهب الإتحادية
فصل في ما بني على أصل مذهبهم من أن وجود الكائنات عين وجود الرب
فصل في مقالة ابن عربي والرد عليه
الكتاب والسنة حسما أمر القدر
المعدوم ليس في نفسه شيئا
الوجود مشترك وحقيقته ليس فيها اشتراك
فصل في قول ابن عربي وجود الأعيان نفس وجود الحق وعينه وبطلان ذلك
فصل في رأي الصدر الفخر الرومي أن الوجود زائد على الماهية وهو قول صرح فيه بالكفر
الحقائق لها اعتبارات ثلاثة
اللفظ المطلق والمقيد
فصل فيمن لم يفرق بين ماهية الوجود ولا بين مطلق ومعين
فصل في مقالات المخالفين لأهل السنة جزء منها مستقى من أقوال الفلاسفة
فصل مذهب الاتحاديين مركب من ثلاثة مواد
فصل في الرد على مذهب الاتحاديين
مقارنة بين ابن عربي والتلمساني
الرد على من قال العالم بمجموعه حدقة عين الله
الاتحادية يعيبون القرآن
فصل في توضيح بعض ألفاظ مذهب ابن عربي التي تبين مذهبه
الرد على ابن عربي وابطال آرائه
أنواع من الكفر والضلال في مذهب الاتحاديين
القول بأن الولاية أعلى من النبوة والرد عليه
الاتحادية يزعمون أن قرب النوافل يوجب أن يكون عين الحق عين أعضائه
كل أحد يؤخذ من كلامه ويرد إلا الرسول صلى الله عليه وسلم
تكلم الله لعباده على ثلاثة أوجه
كفر من يفضل نفسه على النبي وسقوط الاستدلال بقصة موسى مع الخضر
الادعاء بأنه لا وجود إلا وجود الرب
فصل في بعض ما يظهر به كفر الاتحادية وفساد عقولهم
الاتحادية جمعوا بين الشرك والتعطيل
القرآن يرد عليهم
الملاحدة يصححون دعاوى ادعاء النبوة والألوهية
فصل من أعظم أصول الاتحادية كان الله ولا شيء معه وهو الآن على ما عليه كان والجزء الأخير كذب على الله
رد أهل السنة
فصل في زعم الاتحادية بإيمان فرعون والرد عليهم
سئل عمن ادعوا بنصوص القول بالحلول والاتحاد والاحتجاج بالقدر على المعاصي
ما قيل على عيسى وآدم كذب
فصل فيما ذكر من قول ابن اسرائيل الأمر أمران أمر بواسطة وأمر بغير واسطة
ليس في القدر لابن آدم حجة ولا عذر
من احتج بالقدر على ترك المأمور أو الجزع من المقدور فقد عكس الدين والإيمان
تبرير أهل الاتحاد لإبليس عدم السجود شر من الكفر
الحلول الخاص قول النصارى
الله لا يرى بالعين في الدنيا
الرد على حجتهم بحديث إن الله يتجلى
قول أهل الاتحاد التوحيد لا لسان له والألسنة كلها لسانه
إثبات غير الله من أصول أهل السنة
الرد على القول المحبة لا تكون إلا من غير لغير
الرد على القول لو أنصف الناس ما رأوا معبودا ولا عابدا
توبة من قال بالاتحاد وموته على الإسلام أمره إلى الله
سئل عما في كتاب فصوص الحكم من الإلحاد
القول بالاتحاد المطلق
القول بالحلول والاتحاد في معين
الفناء ثلاثة أقسام
احتجاج أهل الاتحاد بقول الله كنت سمعه وبصره ويده
الرد من كتاب الله على أهل الاتحاد
من قال بأن هناك سرا خفيا وباطن حق لأهل الاتحاد
فصل فيما عليه أهل العلم والإيمان
فصل لا بد من قيام قلب المؤمن بمعرفة الله والمحبة له
هل في تقرب العبد لله حركة إلى الله
فصل الذاتان المتميزتان لا تتحد عين إحداهما بعين الأخرى إلا إذا أصبحتا ذاتا ثالثة
فصل أحاديث وآيات القرب ليس فيها إتحاد
فصل في معنيين هما حقيقة الدين واليقين والإيمان
فصل في بعض من غلب عليه الحال فوقع في نوع من الحلول أو الاتحاد
فصل إذا عرف مذهب الاتحاد المعين مما يشبه الحلول والاتحاد الذي وقع فيه نوع حق تبين أيضا ما في المطلق من ذلك
فصل في الغلط في ذلك
فصل كما تشهد الربوبية تشهد الإلهية العامة
فصل في بيان الباطل المحض في الحلول والاتحاد
فصل في أن كفر أهل الحلول والاتحاد بالمعبود يجعلهم يعبدونبعض المخلوقات بشبهة الحلول والاتحاد
الباطل نوعان
سبب إضلال الأعمال
جعل كل شيء معدوما باطل من وجوه
معنى القصد والمقصود
صدق ألا كل شيء ما خلا الله باطل باعتبارين
لفظ الوجه
فصل اتحاد الذات بالذات باطل
حصول المحبة ليس من الحلول
إنكار ما هو باطل واجب
نهي أهل الكتاب عن الغلو في الدين
النبوة عند النصارى وحكاية المسيح
فصل في نفي الولد عن الله ونفي كونه والدا
فصل في أن الاتحادية يزيدون عن اتخاذ الله الولد إلى اتحاد الرب به
رسالة من الإمام إلى أبي الفتح نصر المنبجي
القدرية يزعمون أن الله لم يخلق أفعال العباد
للعبد في التوحيد ثلاث مقامات
غلط دعوى الاتحاد العيني
حض الإمام على الذب عن العقيدة
القائلون بالحلول على ثلاث طرق
غلط من لم يفرقوا بين علم الله بالأشياء وأنها مثبتة عنده في أم الكتاب وبين ثبوتها في الخارج
سئل عن الحلاج وعمن قال إنه يعتقد ما يعتقده الحلاج
الحلاج لم يقتل ظلما
بيان وجوه ضلال الحلاج
سئل عمن يقول ما ثم إلا الله هل هو كافر
سئل عن قوله صلى الله عليه وسلم لاتسبوا الدهر فإن الله هو الدهر
للناس في الحديث قولان
الجزء 3 مجمل اعتقاد السلف
الرسالة التدمرية أو تحقيق الإثبات للأسماء والصفات وبيان حقيقة الجمع بين الشرع والقدر
ما يجب على العبد في باب الصفات والقدر
التوحيد في الصفات ومذهب السلف فيها
طريقة الرسل في إثبات الصفات
طريقة المعطلة في إثبات الصفات
بعض الفلاسفة وصف الله بالسلوب والإضافات دون صفات الإثبات
الاتفاق في الأسماء والصفات بين الله وبعض خلقه لا يقتضي التماثل
فصل في بيان الأصلين في الرد على نفي الصفات أو بعضها
الأصل الأول القول في بعض الصفات كالقول في البعض الآخر بيان ذلك
الأصل الثاني القول في الصفات كالقول في الذات بيان ذلك
فصل في المثلين المضروبين في الرد على من نفى الصفات أو بعضها هروبا من التشبيه والتمثيل
المثل الأول أن ما أخبر الله به من نعيم الجنة من أصناف المطاعم والملابس وغيرها يوافق في الأسماء للنعيم الموجود في الدنيا وليست مماثلة لها فنفى التمثيل عن صفات الله أولى
المثل الثاني الروح بيان طريقة الاستدلال بها
فصل في الخاتمة الجامعة وفيها قواعد
القاعدة الأولى أن الله سبحانه موصوف بالإثبات والنفي
القاعدة الثانية أن ما أخبر به الرسول عن ربه فإنه يجب الإيمان به عرفنا معناه أو لم نعرف وما تنوزع فيه نفيا وإثباتا يتوقف فيه حتى يعرف مراد من أثبت أو نفى
القاعدة الثالثة في بيان قول القائل ظاهر النصوص مراد أو ليس بمراد
القاعدة الرابعة في بيان المحاذير التي يقع فيها من يتوهم في يبعض الصفات أو كلها أنها تماثل صفات المخلوقين ثم يريد أن ينفي ما فهمه
القاعدة الخامسة أن نعلم لما أخبرنا به من وجه دون وجه
لفظ التأويل يستعمل في ثلاثة معان
اتفاق أسماء الله في دلالتها على ذاته مع تنوع معانيها
معنى الإحكام والتشابه فيما يعم القرآن أو يخص بعضه
ضلال من اشتبه عليه وجود الخالق بوجود المخلوق
ما أنكره الإمام أحمد من التأويل
التأويل المذموم والباطل
القاعدة السادسة أنه لابد من ضابط يعرف به ما يجوز على الله مما لا يجوز في النفي والإثبات إذ الاعتماد على مجرد نفي التشبيه أو مطلق الإثبات من غير تشبيه ليس بسديد
ما يقال للنافي إن اعتمد فيما ينفيه على أن هذا تشبيه
بيان قول المعتزلة كل من أثبت لله صفة قديمة فهو مشبه ممثل
جواب من قال إن الشيء إذا شابه غيره من وجه جاز عليه ما يجوز عليه من ذلك الوجه إلخ
ذكر أشياء اضطرب فيها كثير من أئمة النظار مثل هل وجود الرب عين ماهيته
فصل في بيان فساد ما يسلكه نفاة الصفات أو بعضها إذا أرادوا تنزيه الله عما يجب تنزيهه عنه
مسلك من نفى التشبيه معتمدا على نفي التجسيم والتحيز غير سديد من عدة وجوه
فصل في أنه في طرق الإثبات لا يكفي مجرد نفي التشبيه في الإثبات
طرق تنزيه الله متسعة لا يحتاج فيها إلى الإقتصار على مجرد نفي التشبيه والتجسيم
كل ما ينزه عنه المخلوق من نقائص فالخالق أولى بذلك منه
القاعدة السابعة أن كثيرا مما دل عليه السمع يعلم بالعقل أيضا
تنازع أهل الكلام في الأصول التي يتوقف إثبات النبوة عليها
ذكر بعض الطرق التي يسلكها الأئمة في إثبات الصفات
حقيقة المتقابلين وأقسامهما
جواب من قال إن العدم والملكة لا يتقابلان تقابل السلب والايجاب
فصل في الأصل الثاني وهو توحيد العبادات
جميع الأنبياء على دين الإسلام بيان ذلك من القرآن
هل يقال فيما تقدم من الأمم وهم على دين الأنبياء مسلمون
بيان ما وفع فيه عامة المتكلمين من الخطأ في مسمى التوحيد وأنواعه
مذهب جهم والنجارية والضرارية والكلابية والأشعرية والكرامية والمعتزلة في إثبات الصفات والقدر والوعيد
توحيد الإلهية تحقيقه وما يتناوله
وجوب الإيمان بالرسول صلى الله عليه وسلم وطاعته
فصل في وجوب الإيمان بخلق الله وأمره بقضائه وشرعه
أهل الضلال في القدر ثلاث فرق بيانها ومذهب كل فرقة
إثبات الأسباب بين أهل السنة وأهل البدع
بما يعرف حسن الأفعال وقبحها
لفظ الفناء يراد به ثلاثة أمور
حاجة العباد إلى الاستغفار
الجمع بين الأمر والقدر في القرآن
لابد في العبادة من إخلاص الدين وموافقتها للشرع
أقسام الناس في عبادة الله والاستعانة به
أفضلية القرون الأولى
العقيدة الواسطية
بيان اعتقاد الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة
فصل في وجوب الإيمان بما وصف به الرسول صلى الله عليه وسلم ربه من صفات ذكر أحاديث في ذلك
فصل في إثبات صفتي العلو والمعية لله عز وجل
فصل في الإيمان بأن الله قريب من خلقه وأن هذا لا يتنافى مع علوه
فصل في أن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق
فصل في إثبات ررية المؤمنين لربهم يوم القيامة بأبصارهم
فصل في الإيمان بما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم مما يكون بعد الموت
الشفاعات يوم القيامة
أقوال الفرق في القدر
فصل في أن من أصول أهل السنة أن الدين والإيمان قول وعمل وأن الإيمان يويد وينقص
فصل في أن من أصول أهل السنة سلامة قلوبهم وألسنتهم لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
إيمان أهل السنة بأن الخليفة بعد الرسول صلى الله عليه وسلم أبو بكر
براءة أهل السنة من طريقة الروافض والنواصب في أهل البيت
تصديق أهل السنة بكرامات الأولياء
فصل في أن من أصول أهل السنة اتباع آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم باطنا وظاهرا واتباع سبيل السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار
لم سمى أهل السنة والجماعة بهذا الإسم
فصل فيما عليه أهل السنة من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على ما توجبه الشريعة مع بيان شيء من محاسنهم وأخلاقهم
مناظرة في العقيدة الواسطية
سبب كتابة المناظرة
الاعتقاد يؤخذ عن الله ورسوله وما أجمع عليه سلف الأمة
بيان مجمل اعتقاد أهل السنة والجماعة
وصف الإمام للواسطية والسبب في كتابتها
لما سمي الإمام أحمد إمام أهل السنة
بيان ما اعترض به المتنازعون بعد قراءة الواسطية
اعتراف المخالفين للشيخ بالصواب
الكلام على لفظ الوجود
الجواب عن الطعن في حديث الأوعال
حكاية الشيخ علم الدين للمناظرة في العقيدة الواسطية
ما كتبه عبد الله بن تيمية لأخيه زين الدين عن حاصل المناظرة
جواب الإمام عن ورقة أرسلت له في السجن مبينا الحكمة من الابتلاء وأن النصر لا يكون إلا بعد الامتحان
جواب الإمام لما قالوا له فأنت تخالف الأئمة الأربعة
اعتراف الأمير بأن الإمام على الحق وأن معارضيه على الباطل
ذكر أقوال علماء الطوائف ممن حكوا مذهب السلف في مسألتي العلو والاستواء
لا تعرف أيام الأسبوع إلا من جهة المقرين بالنبوات
النهي عن تكفير أو تفسيق المعين الذي لم تقم عليه الحجة
فصل فيما ذكرتم من لين الكلام لم نكن مأمورين به لبغى المتكلم وعدوانه على الكتاب والسنة
فصل ذكرتم من أني أطلب تفويض الحكم إلى شخص معين فهذا لا يصلح
فصل في أن القوم مستضعفون عن المحاقة إلى الغاية
لابد لمنكر المنكر من حجة وبيان
طاعة أولى الأمر ما لم تكن في معصية
سوء موضع حبس الإمام
فصل فيما قاله المؤلف للطيبرسي رسول نائب السلطان
ما قاله الأئمة عن السلف وعموم المسلمين في الاستواء
دفع ما احتجت به الجهمية على نفي العلو
يطلق لفظ الشرع في عرف الناس على ثلاثة معان
قاعدة أهل السنة والجماعة
الخوارج أول من كفر المسلمين
فصل في الصلاة مع الإمام ولو لم يعلم باطن حاله
فصل لا يجوز تكفير مسلم بذنب فعله
إذا كان المسلم متأولا في القتال أو التكفير لم يكفر بذلك
الأمر بلزوم الجماعة والائتلاف والنهي عن البدعة والاختلاف
حكم الصلاة خلف الفاجر
فصل في أن المسلمين أجمعوا على الشهادتين من غير شك وارتياب
من سب الصحابة هل تقبل توبته
من سب الرسول صلى الله عليه وسلم ثم تاب هل تقبل توبته
سئل هل يجوز الخوض في مسائل في أصول الدين لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها كلام
كيفية بيان النبي صلى الله عليه وسلم لمسائل التوحيد والصفات والقدر والنبوة والمعاد
ما أدخله بعض أهل البدع في مسمى أصول الدين
لا مانع من مخاطبة أهل الاصطلاح باصطلاحهم عند الحاجة ما دامت المعاني صحيحة
موقف السلف من لفظ الجوهر
الجواب على من قال يجوز التكلم في مسائل من أصول الدين التي لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها كلام
ما يجب على أعيان الناس يتنوع بحسب قدرهم والحاجة
تفسير قوله تعالى أثارة من علم
النزاع في استطاعة العبد
جواب الزبيدي والأوزاعي لما سئلا عن الجبر
سئل ما الذي يجب على المكلف اعتقاده وما يجب عليه وما هو العلم المرغب فيه وما هو اليقين وكيف يحصل وما العلم بالله
المقصود بالذات في لغة السلف
فصل في أن من أعرض عن القرآن والإيمان يجعل العقل وحده أصل علمه والقرآن والإيمان تابعين له
فصل في أن العبادة متعلقة بطاعة الله ورسوله
التدين بغير الشريعة
سئل عن قوله صلى الله عليه وسلم تفترق أمتى إلا ثلاث وسبعين فرقة ما الفرق وما معتقد كل فرقة من هذه الصنوف
ما هي الفرقة الناجية
الاختلاف في تكفير الجهمية والشيعة والمرجئة والخوارج والقدرية
بيان شناعة قول الجهمية
فصل في أن الإنحراف عن الوسط في أكثر الأمور في أغلب الناس
رسالة الإمام ابن تيمية إلى عدي بن مسافر
الإجماع حجة
موقف الإسلام في المسيح عليه السلام
فصل في ثناء الإمام ابن تيمية على الشيخ عدي وأتباعه
فصل في أن ما وقع الناس فيه من إفراط أو تفريط في أمور الدين إنما كان بإضلال الشيطان لهم
فصل فيما رواه المارقون من السنة من أحاديث
النزاع بين الصحابة في رؤية ربه في المنام
رؤية الله بالإبصار في الجنة للمؤمنين وفي الموقف لعامة الناس
أصناف القائلين بالحلول
فصل في الغلو في بعض المشائخ وفي علي بن أبي طالب وفي المسيح عليه السلام
حقق النبي صلى الله عليه وسلم التوحيد ودعا الأمة إليه
فصل في اتباع أهل السنة للسنة في قولهم في القرآن وصفات الله عز وجل
متى حدث تنقيط المصاحف وتشكيلها وما حكمه
حكم من قال إن إعراب القرآن ليس منه
فصل في وجوب الاقتصاد والاعتدال في أمر الصحابة والقرابة
بيان أفضلية علي وقربه إلى الحق ممن قاتله
حكم من سب الصحابة
أعدل الأقوال في يزيد بن معاوية
فصل في حكم التفريق بين الأمة وامتحانها بما لم يأمر الله به ولا رسوله كأن يقال للرجل أنت شكيلي أو قرقندي
حكم الانتساب إلى إمام من الأئمة أو إلى شيخ أو إلى القبائل والأمصار
حكم من اعتقد في بشر أنه إله أو فضل أحدا على النبي صلى الله عليه وسلم
حكم سماع الغناء
حكم الرجل البالغ إذا امتنع من صرة واحدة أو ترك بعض فرائضها المتفق عليها
الجزء 4 مفصل اعتقاد السلف
سئل ما قولكم في مذهب السلف في الاعتقاد ومذهب غيرهم من المتأخرين ما الصواب منها وما تنتحلونه أنتم من المذهبين ومن المراد بالفرقة الناجية
جواب الإمام مالك عن الاستواء
مذهب السلف في إثبات الصفات
فصل في بيان أن السلف أعلم ممن بعدهم وأحكم وأن مخالفهم أحق بالجهل والحشو
الرد على أهل البدع جهاد
ذم السلف والأئمة لأهل الكلام
تعزير من لعن أحدا من المسلمين أو الأشعرية
الأشعري أعظم موافقة للإمام أحمد في القرآن والصفات
كلما ظهر الإسلام والإيمان كانت السنة وأهلها أظهر وأقوى
ظهور الخرمية في أيام المأمون
الرد على من عاب أهل السنة بالحشو
مناظرة الإمام للمتكلمين وهو قريب العهد من الاحتلام
أئمة المتكلمين كالغزالي والرازي نفوا أن يكون الهدى عن طريقهم
أسباب غلط الحس الباطن أو الظاهر أو العقل
تصميم اليهود على باطلهم
تنازع أهل الكلام في حصول العلم في القلب عقب النظر إلى الدليل
النظر في الأدلة يتضمن العلم والهدى إذا سلم من معارضات الشيطان
العلم بمعاني ما أخبر الله به يدخل فيها التفكير
حصول العلم في القلب
تقسيم أهل الكلام العلوم إلى ضروري وكسبي
فصل في أن كل من استحكم في بدعته يرى أن قياسه يطرد
سبب قول أبي حنيفة لا تأخذوا بمقاييس زفر
أرسل الله الرسل ليقوم الناس بالقسط
ما هو دليل عدم يقين أهل الكلام
الفلاسفة أعظم اضطرابا من المتكلمين
أهل الإثبات من المتكلمين أكثر اتفاقا من المعتزلة
زعم أهل الكلام أن أهل الحديث أهل تقليد
السبب الذي أوقع الاتحادية في القول بوحدة الوجود
مشابهة ما في كتاب المضنون للغزالي لأقوال ابن تيمية
ما قاله ابن الصلاح في الغزالي ومصنفاته ومن رد عليه
أهل التخييل وأهل التأويل
المعاني الثلاثة للفظ التأويل
تراجع أهل الكلام عن طريقتهم إلى طريقة القرآن
ادعاء الرافضة في علوم الأسرار عن أهل البيت
نفي علي ادعاءات الرافضة في علوم الأسرار والوصية
رسائل إخوان الصفا وحقيقتها
الكذب في الحوادث الكونية أكثر منه في الأمور الدينية
يحتج المتكلمون بما يقع لهم من حديث موضوع أو مجمل لا يفهم معناه
المتكلمون أحق بالحشو من أهل السنة
قدح الزنادقة والفلاسفة في الرسول ونسبته إلى عدم بيان الحق
من هم أتباع الرسل حقا وما هي رسالتهم
المعظمون للفلسفة والكلام أبعد عن معرفة الحديث واتباعه
حال من يعيبون أهل الحديث ويعدلون عن مذهبهم
فصل في أن الرسول والسلف علموا حقيقة ما أخبر الله به عن نفسه واليوم الآخر وبينوا ذلك للأمة
اتفاق عقلاء الفلاسفة على أن محمدا صلى الله عليه وسلم وأكمل وأفضل نوع الجنس البشري
الرفض أساس الزندقة
أوجع الاتفاق بين الرافضة والقرامطة والاتحادية
الألفاظ في المخاطبات تكون بحسب الحاجات
تعريف السنة والبدعة ومتى تنفع المناظرة والمحاجة
تقارب ألفاظ العبرية للعربية
الانتفاع بآثار الكفار والمنافقين جائز
الترجمة والتفسير ثلاث طبقات
العقل والنفس
الملائكة في الشريعة
ما جاء عن الملائكة في القرآن والسنة في بيان أصنافهموأعمالهم
الرد على من زعم أن العقول والنفوس متولدة عن الله
أصل العلة واستعمالها
من أسباب تغير الفطرة
فصل في بيان قول من قال إن الحشوية على ضربين أحدهما لا يتحاشى من الحشو والتشبيه والاخر تستر بمذهب السلف
بيان قول القائل مذهب السلف إنما هو التوحيد والتنزيه دون التجسيم والتشبيه
شعار أهل البدع
المتكلمون من أهل الإثبات لا يطعنون في السلف بل قد يوافقونهم
القرون الثلاثة هي خير الأمة في الاعتقاد وكل فضيلة
موقف الفلاسفة فيما أخبر به الرسول من الأمور العلمية كصفات الله وملائكته وكتبه ورسله
طريقة الباطنية في الدعوة إلى دينهم
ميل أبي حامد الغزالي إلى الفلسفة ورد العلماء عليه
فصل ثم قال المعترض قال ابن الجوزي في الرد على الحنابلة إنهم أثبتوا لله عينا وصورة ويمينا إلخ
لم يرد ابن الجوزي على جنس الحنابلة وإنما قصد أفرادا منهم
أعظم المائلين إلى الأشعري التميميون
تناقض ابن الجوزي في هذا الباب
عامة أهل الكلام يعظمون أئمة الاتحاد
زعم ابن عربي أن الولاية أعظم من النبوة
ما أثبته الحنابلة قد اتفق عليه سلف الأمة وأئمتها
ما قاله الكرجي في كتابه الفصول على مذهب السلف
بيان السنة وفضلها
بيان المعتقد في أسماء الله وصفاته
فصل في أن الأقوال نوعان ثابتة عن الأنبياء وما ليس منقولا عنهم
بعض ضلالات جهم بن صفوان
قال الاستدلال بكون الشيء بدعة على كراهيته قاعدة عظيمة
تقسيم البدعة إلى حسنة ومذمومة
أصل الضلال في أهل الأرض
سئل عن رجل قال إذا كان المسلمون مقلدين والنصارى واليهود كذلك مقلدين فكيف وجه الرد على النصارى واليهود وإبطال مذهبهم والحالة هذه
أهل البدع فيهم بر وفجور بيان ذلك
اعتراف الفلاسفة وعقلاء اليهود والنصارى بأن دين المسلمين أحق من غيره
فصل بيان طرق الخطاب لمن لا يقر بنبوة نبي من الأنبياء
سئل عن الروح وهل هي قديمة أو مخلوقة وما قول أهل السنة فيها إلخ
مناظرة السمنية للجهم بن صفوان
بيان أحوال الروح من الأحاديث
بيان قوله تعالى قل الروح من أمر ربي وهل فيه ما يدل على ن الروح مخلوقة
كلام ابن قتيبة في المشكل عن أقسام الروح
سئل عن قائل يقول إن لم يتبين لي حقيقة ما هية الجن ومنه صفاتهم وإلا فلا أتبع العلماء في شيء
سئل عن الجان المؤمنين هل هم مخاطبون بفروع الإسلام كالصلاة والصوم أو هم مخاطبون لنفس التصديق لا غير
سئل عن الجمع بين حديث النطفة تكون أربعين يوما نطفة و أنه إذا كان اانطفة اثنتان وأربعون ليلة بعث الله تعالى إليها ملكا
قوله فيمن قال كل مولود على ما سبق له في علم الله أنه سائر إليه
سئل عن معنى حديث كل مولود يولد على الفطرة وهل قوله صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه خاص أم عام وهل البهائم والوحوش يحييها الله يوم القيامة أم لا
قال ذكر الله الحفظة الموكلين ببني آدم والذين يكتبون أعماله في مواضع من كتابه
سئل هل الملائكة الموكلون بالعبد هم الموكلون دائما
سئل عن قوله صلى الله عليه وسلم إذا هم العبد بالحسنة فلم يعملها الحديث إذا كان الهم سرا بين العبد وربه فكيف تطلع الكلائكة عليه
سئل عن عرض الأديان عند الموت هل لذلك أصل في الكتاب والسنة أم لا وما المراد بالفتنة في قوله صلى الله عليه وسلم إنكم لتفتنون في قبوركم
فصل في أن مذهب سائر المتكلمين إثبات القيامة الكبرى وقيام الناس من قبورهم والثواب والعقاب هناك وفي البرزخ
الرسل جميعا أنذروا بالقيامة الكبرى
سئل عن الروح المؤمنة أن الملائكة تتلقاها وتصعد بها إلى السماء التي فيها الله
سئل هل يتكلم الميت في قبره
سئل عن سؤال منكر ونكير الميت إذا مات تدخل الروح في جسده ويجلس ويجاوب منكرا ونكيرا فيحتاج موتا ثانيا
سئل عن الصغير وعن الطفل إذا مات هل يمتحن
سئل عن الصغير هل يحيى ويسأل أو ريحيى ولا يسأل وبماذا يسأل عنه وهل يستوى في الحياة والسؤال من يكلف ومن لايكلف
رسالة في عذاب القبر
سئل عن عذاب القبر هل على النفس والبدن أو على النفس دون البدن
قال سأل سائل بماذا يخاطب الناس يوم البعث
سئل عن الميزان هل هو عبارة عن العدل أم له كفتان
قال وأطفال الكفار أصح الأقوال فيهم الله أعلم بما كانوا عاملين
سئل عن الكفار هل يحاسبون يوم القيامة أم لا
سئل عن العبد المؤمن هل يكفر بالمعصية أم لا
سئل عن رجل مسلم يعمل عملا يستوجب بها النار فإذا دخل النار كيف يكون اسمه أنه في الجنة وهو في النار
سئل عن الشفاعة في أهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم وهل يدخلون الجنة أم لا
سئل عن أطفال المؤمنين هل يدومون على حالتهم التي ماتوا عليها أم يكبرون ويتزوجون
سئل هل يتناسل أهل الجنة
سئل عن رجل قيل له إنه ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أن أهل الجنة يأكلون ويشربون فقال من أكل وشرب وبال وتغوط هل بجحده هذا يكفر ويجب قتله أم لا
سئل هل أهل الجنة يأكلون ويشربون وينكحون بتلذذ كالدنيا
فصل في أن أفضل الأنبياء بعد محمد صلى الله عليه وسلم إبراهيم عليه السلام
سئل فيمن يقول إن غير الأنبياء يبلغ درجتهم بحيث يأمنون مكر الله هل يأثم بهذا الاعتقاد
سئل عن رجل قال إن الأنبياء معصومون من الكبائر دون الصغائر فكفره رجل بهذه فهل قائل ذلك مخطئ أو مصيب
سئل عن رجلين تنازعا في أمر نبي الله عيسى عليه السلام
سئل هل صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الله تبارك وتعالى أحيا له أبويه حتى أسلما على يديه ثم ماتا بعد ذلك
سئل عن أحاديث أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى موسى وهو يصلى في قبره
سئل عن الذبيح من ولد خليل الله إبراهيم هل هو إسماعيل أم إسحاق
سئل عن الخضر وإلياس هل هما معمران
سئل هل كان الخضر نبيا أو وليا
سئل هل النبي صلى الله عليه وسلم يعلم الساعة
المفاضلة بين الملائكة والناس
فصل في التفضيل بين الملائكة والناس
فصل في أن أفضل نساء الأمة خديجة وعائشة وفاطمة
فصل فيما شذ فيه ابن حزم من القول بأن نساء النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من العشرة
فصل في أيهما أفضل أبو بكر وعمر أو الخضر
مسألة المفاضلة بين أبي بكر وعمر وعلي
مسألة في تفضيل الثلاثة على علي
سئل عن رجل متمسك بالسنة ويحصل له ريبة في تفضيل الثلاثة على علي لأحاديث في شأن الإمام علي
سئل عن قول الشيخ عبد الله بن أبي زيد وأن خير القرون القرن الذي رأوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فما الدليل على تفضيل أبي بكر على عمر وعمر على عثمان وعثمان على علي وهب يعاقب من يفضل المفضول على الفاضل
فصل في أعداء الخلفاء الراشدين والأئمة المهديين
سئل عن إيمان معاوية رضي الله عنه
فصل في أن الطريقة التي يعلم بها إيمان الواحد من الصحابة هي التي يعلم بها إيمان نظرائه إلخ
فصل في افترق الناس في يزيد بن معاوية ثلاث فرق
سئل عن جماعة اجتمعوا على أمور من الفساد ومنهم من يقول إن الدين فسد من قبل هذه وهو من حين أخذت الخلافة من علي
سئل هل يصح عند أهل العلم أن عليا قاتل الجن في البئر
سئل هل صح عند أهل العلم والحديث أن الإمام علي قال إذا أنا مت فأركبوني فوق ناقتي وسيبوني فأينما بركت ادفنوني إلخ
فصل في أن من صحب النبي صلى الله عليه وسلم أفضل ممن لم يصحبه مطلقا
سئل عن رجلين تنازعا في ساب أبي بكر الصديق
الجزء 5 الأسماء والصفات 1
سئل عن آيات وآحاديث الصفات كقوله تعالى الرحمن على العرش استوى
طريقة السلف أولى بالإتباع
أدلة العلو والاستواء
الأدلة في الكتاب والسنة تخالف قول النفاة للصفات
التنازع لا يرد إلا إلى الشرع وإلا أدى إلى الضلال
تصدى سلف الأمة بالرد والتوضيح على من قالوا بالتعطيل
فصل في وصف الله بما وصف به نفسه أو وصفه به الرسول صلى الله عليه وسلم
القول الفصل في الاستواء
المنحرفون عن الصواب ثلاث طوائف
تأويل الصفات مما انفرد الله بعلمه
رد ابن الماجشون على الجهمية
رأي الإمام أبي حنيفة فيمن أنكر شيئا من مسائل الإيمان
رأي العلماء الأعلام في معاني الاستواء والمعية وأن الله ليس كمثله شيء
الإمام الخطابي يحكي مذهب أهل السنة في الصفات
الإمام المحاسبي رأيه في فهم القرآن
رأي الإمام أبي عبد الله محمد بن خفيف
ترك المراء في الدين
رأي ابن عبد البر
قول أبي الحسن الأشعري
فصل في رد أبي الحسن الأشعري على المعتزلة والجهمية والحرورية
رأي الإمام الجويني
الإجماع على إثبات الصفات ونفي التشبيه
أقسام الناس تجاه آيات الصفات
الوافقون قسمان الصفة على ظاهرها مرادة لله بما يليق بجلاله
سئل عن على الله تعالى واستوائه على عرشه
وقوع الصوفية في الحلول
وصف الله نفسه بصفات مختلفة
رد ابن منده على بعض من حاولوا تفسير آيات الصفات فضلوا
سئل عن علو الله على سائر المخلوقات
آراء أئمة السلف
رأي ابن أبي زمنين من أصحاب مالك
فصل في إبطال من تأول استوى بمعنى استولى
فصل موقع الأرض من السماء وموقع السماء من العرش كما وصف الرسول صلى الله عليه وسلم
قاعدة في إثبات علوه تعالى
سئل عن رجلين تباحثا في مسألة إثبات الصفات والعلو
الرسول صلى الله عليه وسلم معصوم من الكتمان
الصحابة كانوا أعلم الناس بكتاب الله واختلافاتهم في تفسيره دلالة على الفهم
فصل في وجوه وجوب إثبات العلو ونحوه لله تعالى
الجهمية والرد عليهم
الواقفة الذين لا يثبتون ولا ينفون يترتب على قولهم أمور
موقف أئمة المسلمين من الجهمية
رأي الأشعري في مسألة الاستواء موافق لأهل السنة
رأي المعتزلة والجهمية والحرورية
رأي أئمة المسلمين في مسألة الاستواء كالأجري وابن أبي زيد والطلمنكي وغيرهم
سئل عن قوله تعالى الرحمن على العرش استوى وقوله صلى الله عليه وسلم ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا
مذهب أهل السنة إثبات الصفات ونفي المماثلة
فصل هل الاستواء والنزول على حقيقته
المعاني اللغوية تؤيد رأي السلف
الأدلة الشرعية تدل على تنزيه الله عن التشبه بخلقه
فصل في الجمع بين علو الرب وقربه من داعيه وعابديه
المعية لا تعني الحلول
رأي سلف الأمة
فصل في تمام الكلام في القرب وهو بالعبادة
فصل في قرب المؤمنين من الله وقرب الرب من قلوبهم
سئل عمن اختلفا في أن الله في السماء أو لا ينحصر في مكان
سئل عمن يعتقد الجهة أهو كافر أو فاسق
حكاية مناظرة فى الجهة والتحيز
سئل عن أبيات في عدم مماثلة الله للعالم
المقدمات الضرورية يجب التسليم بها ودليل المباينة منها
علو الله وعدم مماثلته معلوم بالفطرة
أهل الكلام يطلقون المباينة بأربعة معان
الرد على نفاة العلو
بيان فساد حجج النفاة على إثبات ما ادعوه
الألفاظ نوعان ما ورد في الكتاب والسنة والإجماع وما لم يرد به دليل شرعي
الناس في معارضة الضروري بالنظري على أقسام أربعة
معنى التجسيم
فصل في كلام الإمام أحمد في الرد على الجهمية
الرد على الجهمية في قولهم إن الاستواء الاستيلاء
إجازة الرسول صلى الله عليه وسلم السؤال على الله بالأين
سئل عن حديث النزول
الله يوصف بما وصف به نفسه
حقيقة المعطلة للصفات
مذهب السلف إثبات الصفات ونفي المماثلة
الله لا يشترك مع العباد في الصفات وإن اتحدت الأسماء
مسائل الصفات فيها ثلاثة أمور
فصل في علم ما غاب لا يكون إلا بمعرفة ما شاهدناه
التباين بين المخلوقين في الصفات غير مدرك فكيف بصفات الله
من أنكر الاستواء وقع في التجسيم أيضا
نفي الصفات باطل
فصل كيف ينزل بمنزلة كيف استوى
هل يخلو العرش حين ينزل
تأويلات باطلة للنزول
الأحاديث تثبت صفات الاتيان والنزول وآراء السلف
أهل الحديث في خلو العرش على ثلاثة أقوال
رأي ابن منده في مسألة الاستواء والحلول
تفسير الإمام الأشعري في الاستواء والنزول
عرض ابن راهويه لمعنى النزول
فصل في تأول بعض أهل السنة حديث النزول وما كان نحوه وذكر روايات في تأويل الإمام أحمد
كيفية الإتيان والخلاف حولها
إثبات العلو والرد على الحلول
قول السلف في الاستواء على العرش
الأقوال في الاستواء والتجسيم
الجبر وإطلاق اللفظ
النزول يقتضي الانتقال والحركة والرد على ذلك
الأقوال في قوله تعالى فيمسك التي قضى عليها الموت
ما يوصف به الرب يباين ما يوصف به المخلوق
قرب الله من العباد ودنوه منهم
متى ينزل الله إلى سماء الدنيا
معنى قوله وما يعلم تأويله إلا الله
قول أبي طالب المكي في العلو وغيره وما أصاب فيه وما أخطأ
شهادة التوحيد ووصف توحيد المؤمنين
الله يرى لكن ليس بالكيفية التي نعرفها
قول السلف في المعية
تفسير القرب بالعلم
معنى القرب في قوله تعالى ونحن أقرب إليه منكم
معنى قوله ونعلم ما توسوس به نفس
القول بأن الله أقرب إلى الشيء من نفس الشيء
فصل في تنزيه الله عن صفات النقص وإثبات أقوال العلماء في الاستواء والعلو
خطأ من قال إن استوى بمعنى عمد ثم استوى إلى السماء وهي دخان
معنى علوه على المخلوقات
فصل في الاختلاف في معنى حديث النزول
الخلق غير المخلوق
قول الدهرية بقدم العالم
بطلان الاستدلال بقول الله لا أحب الآفلين على أن من لوازم الإله الحركة
تفسير الأفول بالحركة فتح بابا لتحريف الكلم عن مواضعه
المبتدعة من أهل الكلام فتحوا بابا للاجتهاد الفاسد
محنة الإمام أحمد في مسألة خلق القرآن
الرازي يرد في آخر عمره على المتكلمين
اتفاق أهل الملل على خلق السموات والأرض في ستة أيام
الحركة والانتقال والتحول والآراء حولها
معنى لا حول ولا قوة إلا بالله
الجزء 6 الأسماء والصفات 2
فصل في تقرب العبد إلى الله ورأي المتفلسفة والمتكلمة وأهل السنة
قال في القرب وأنواعه
إثبات القرب الله
الأقوال في قرب الله
فصل في قرب العبد من ربه وقرب الرب منه
فصل في الروح والقلب المحب هل يحركان أم يتحولان من صفة إلى صفة
سئل عمن يقول إن النصوص تظاهرت ظواهرها على ما هو جسم والله تنزه عن ذلك فالأسلم اعتبار ذلك من المتشابه إلخ
الجهمية معطلة ومشبهة
رأي السلف والأئمة
فصل فيمن قال كلما قام دليل العقل على التجسيم كان ذلك من المتشابه إلخ
المعتزلة يقولون إن الصفات تدل على التجسيم br

إسم القسم: .
إسم الكاتب: .
دار النشر: .
سنة النشر: .