ديوان بيت
0
ويبقى معين العطاء الأدبي ثرّاً لا ينضب ومعين العطاء القصيبي لا يقف عند حدود ولا يرتهن لشكل متداول في المجال الأدبي فها هو أديبنا يتخذ من أبيات شعرية مطية إلى عالم لطيف بديع تنطلق عبره إيحاءات الأديب حول بيت معين مستدرجة سيّالات فكرية أدبية تاريخية فلسفية وشعرية جميلة هي بعباراتها ومعانيها وأسلوبها والأجمل من ذلك كله ذاك الغلاف الإنساني الشفاف المتسربلة فيه تلك النصوص