الشاردة
0
الحبُّ يدقُّ الباب وقتما يشاء وقتها فقط ستدرك قيمة الوقت الذي تُهدِرُه مع زهراتك وقتها فقط ستتحرّكُ مسلوب الإرادة وقتها فقط ستتعلم فنَّ الغفران والتسامح وقتها فقط ستدرك قيمة الحياة وقتها فقط ستَحسِبُ عمرك الحقيقيّ مِن وقت عثورك على نصفك الملائم قد يُخيَّلُ إليك أنني أبالغ قليلاً لكنْ ما أنا واثقٌ مِنه أنّك ستتغير ونظرتك لكلِّ أمور حياتك مهما كان تافهًا سيتغيّر ليست قيودًا بقدْرِ ما هو رغبةٌ في الكمال وإسعاد غيرك الحبُّ يا عزيزي معجزة الله
في الأرض