أول الجسد آخر البحر
0
كتاب أول الجسد آخر البحر pdf تأليف أدونيس أتريد لحبي وجهاً يضيء الفضاء إذاً خل عينيك بيتا لوجهي خذني – تكلم لا أحس بإيقاع جسمي بين يديك و عينيك إن أنت لم تتكلم
أتيقن أجمل ما فيك دمعك – تجري بين أمواجه مراكب أيامنا كنت أفتح في راحتي خطوطاً يسيل على هديها في الظلام المضاء بكواكب أحلامنا
علمتني مرارات أيامي الرائية ليس للحب إلا طريق عمودية لا تسمى وإن قيل عنها لغة في الهبوط إلى آخر الليل في ناره العالية